المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oustad
الوجه القديم حاضر باستمرار في الذاكرة، إنه حلم، أتِفّ فيه كل الأزمنة، وكل الأنصاب.
ألعن فيه خيبة نفسي، أتجرع فيه الكفر بمرارة سقراط.
الوجه القديم صار وجها لزمن الحاضر المشؤوم.
نصك قلّب علي المواجع أخي، فعذرا على عنف الكلام.