اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهل في عكاظ على صفوان وسط ثلة تلوت شعرا ففزت بغيظ وخيبة قلت االشعر غث ام القوم في غيبة فرجعت القهقرى اتوارى تحت غيمة فامطرت وابلا فقلت هل لي بخيمة فكان ذخان يعلو من عل في ظامة فدخلت فاذا الشعر مسجى في محنة عبدالله بنعمر عكاظ أصبح باردا من صقيع الجفاء ...وصفوان أصبح صفيحا ساخنا . والشعر لا زال شعرا ينشد الحكماء ...والغيم لا محال زائل ويبقى الوفاء. تحية لأستاذنا عبد الله بنعمر°مهل° وأخيرا وبعد سنوات طوال يظهر لنا الاسم ... دمت بخير
يبقى الصمت أفضل حين يغيب الرد