عرض مشاركة واحدة
قديم 2020-05-02, 20:22 رقم المشاركة : 8
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: 2- سلسلة حكايات كليلة ودمنة .. التفريغ الحكائي وأنماط التخييل ..


هوامش

٭ د. يوسف أحمد إسماعيل: مدرس الأدب العربي القديم في جامعة حلب – كلية الآداب، باحث في السرد العربي القديم، عضو اتحاد الكتاب العرب بدمشق. من كتبه:
بنية الإيقاع في الخطاب الشعري، وزارة الثقافة، دمشق، 2004.
الرؤيا الشعبية في الخطاب الملحمي عند العرب، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 2004.
المقامات: مقاربة في التحولات والتبني والتجاوز، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 2007.
محكيات السرد العربي القديم، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 2008.
بناء القصيدة العربية في العصر المملوكي (البنية الإحالية)، مجلس النشر العلمي، حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية، الكويت، 2004.
بناء القصيدة العربية في العصر المملوكي (البنية التركيبية)، مجلس النشر العلمي، حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية، الكويت، 2007.


[1] في استعراض موجز ومكثف لطبيعة كتاب كليلة ودمنة يلاحظ محمد رجب النجار وجود بنيتين في البناء الهيكلي للكتاب يسميهما: البنية الكبرى، ويقصد الحكاية الإطار، والبنية الصغرى ويقصد الحكاية المضمَّنة. راجع: النثر العربي من الشفاهية إلى الكتابة، دار الكتاب الجامعي، الكويت، ط1، 1996، ص 259.
[2] مفهوم الأدب، تودوروف، ترجمة منذر عياشي، حمص، دار الذاكرة، 1991، ص 122.
[3] بيان شهرزاد، التشكلات النوعية لصور الليالي، شرف الدين ماجدولين، ط 1، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، بيروت، 2001، ص 110.
[4] عن السردية العربية، عبد الله إبراهيم، ط1، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، بيروت، 1992، ص 93.
[5] المرجع السابق، ص 39.
[6] البنية والدلالة في ألف ليلة وليلة، فريال غزول جبوري، مجلة فصول، المجلد 12، العدد 4، سنة 1994، ص 103.
[7] بيان شهرزاد، ص 103.
[8] بنية النص السردي من منظور النقد الأدبي، حميد لحميداني، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، ط 2، بيروت 1993، ص 97.
[9] بيان شهرزاد، ص 103.
[10] العين والإبرة: دراسة في ألف ليلة وليلة، عبد الفتاح كيليطو، ترجمة: مصطفى النحال، مراجعة: محمد برادة، مطبعة النجاح الجديدة، نشر الفنك للترجمة العربية، الدار البيضاء، ص 19.
[11] كليلة ودمنة، ابن المقفع، مراجعة وتعليق: عرفان مطرجي، ط 1، بيروت، 2002.
[12] يعد ارتقاء كسرى الأول أنوشروان العرش افتتاحًا لأزهى عصور الدولة الساسانية، فقد قضى على البدع التي أتت بها جماعة مزدك، وساد في حكمه الأمن. راجع: إيران في عهد الساسانيين، آرثر كريستنس، ترجمة: يحيى الخشاب، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1998، ص 348.
[13] دائرة المعارف، بطرس البستاني، دار المعرفة، بيروت، 1878، ج 3، ص 545.
[14] كليلة ودمنة، ص 17.
[15] البراهمة: يعد بَرْهم المعبود الأول عند الهنود، وأصل الموجودات، واحدًا غير متغير وغير مدرك، أزليًا مطلقًا، سابقًا لكل مخلوق، خلق العالم كله. أما عبدته فيقال لهم البراهمة. راجع: دائرة المعارف، ج 5، ص 374.
[16] كليلة ودمنة، ص 18.
[17] المرجع السابق، ص 18 - 26.
[18] المرجع السابق، ص 30.
[19] المرجع السابق، ص 30.
[20] المرجع السابق، ص 18.
[21] المرجع السابق، ص 20.
[22] الوضيعة: الحطيطة. وهو ما يحط من جملة الحساب فينقص منه، والبعض يسميه الحسم. لسان العرب، ابن منظور، دار صادر، بيروت م7، مادة "حطط".
[23] الوكس: النقص. لسان العرب، م 6، مادة "وكس".
[24] كليلة ودمنة، ص 29.
[25] المرجع السابق، ص 22.
[26] المرجع السابق، ص 18.
[27] المرجع السابق، ص 9.
[28] المرجع السابق، ص 19.
[29] المرجع السابق، ص 20.
[30] المرجع السابق، ص 20.
[31] المرجع السابق، ص 21
[32] المرجع السابق، ص 21.
[33] المرجع السابق، ص 21.
[34] المرجع السابق، ص 21.
[35] المرجع السابق، ص 23.
[36] المرجع السابق، ص 22.
[37] المرجع السابق، ص 22.
[38] الكراع: الخيل. لسان العرب، م 8، مادة "كرع".
[39] كليلة ودمنة، ص 24.
[40] المرجع السابق، ص 24.
[41] يعد محمد رجب النجار أحد الكتاب القلائل الذين لاحظوا فكرة التماثل بين بيدبا ودبشليم في نص كليلة ودمنة. راجع: النثر العربي من الشفاهية إلى الكتابة، ص 259
[42] المرجع السابق، ص 21.
[43] كليلة ودمنة، ص 26.
[44] المرجع السابق، ص26 - 28.
[42] أكدت ذلك الدراسات المقارنة بين نص كليلة ودمنة وكتاب البنشاتنترا الهندي. راجع: عبد الله بن المقفع، محمد غفران الخراساني، القومية للطباعة والنشر والتوزيع، 1963. وكليلة ودمنة في الأدب العربي، دراسة مقارنة، ليلى سعدالدين، دار المعارف، دمشق.
[46] كليلة ودمنة، ص 19.
[47] كليلة ودمنة، ص 15.
[48] المرجع السابق، ص 15.
[49] المرجع السابق، ص 16 – 17.
[50] المرجع السابق، ص 21.
[51] القوة والضعف. وهو من الأضداد، تعني هنا القوة. لسان العرب، م 13، مادة "منن".
[52] كليلة ودمنة، ص 20.
[53] المرجع السابق، ص 21.
[54] المرجع السابق، ص 26.
[55] المرجع السابق، ص 26.
[56] مفهوم الأدب، تودوروف، ترجمة منذر عياشي، حمص، دار الذاكرة، 1991، ص 142.
[57] المرجع السابق، ص 153.
[58] كليلة ودمنة، ص 128.
[59] المرجع السابق، ص 128.
[60] المرجع السابق، ص 132.
[61] حكاية الجرذ والناسك. قال الجرذ: "كان منزلي أول أمري بمدينة ماروت في بيت رجل مسن، وكان خاليًا من الأهل والعيال، وكان يؤتى في كل يوم بجونة [سلة من الطعام]، فيأكل منها حاجته ويعلق الباقي. كنت أرصد الناسك حتى يخرج، وأثب إلى الجونة، فلا أدع فيها طعامًا إلا أكلته ورميت منه إلى الجرذان. فجهد الناسك مرارًا أن يعلق الجونة في مكان لا أناله، فلم يقدر على ذلك، حتى نزل به ذات ليلة ضيف فأكلا جميعًا؛ ثم أخذا في الحديث، فقال الناسك للضيف: من أي أرض أقبلت؟ وأين تريد الآن؟ وكان الرجل قد جاب الآفاق ورأى عجائب، فأنشأ يحدث الناسك عما وطيء من البلاد ورأى من العجائب، وجعل الناسك خلال هذا يصفق بيديه لينفرني عن الجونة، فغضب الضيف وقال: أنا أحدثك وأنت تهزأ بحديثي، فما حملك على أن سألتني؟ فاعتذر إليه الناسك وقال: إنما أصفق بيدي لأنفِّر جرذًا قد تحيرت في أمره، ولست أضع في البيت شيئًا إلا أكله. فقال: جرذ واحد يفعل ذلك أم جرذان كثيرة؟ فقال الناسك: جرذان البيت كثيرة، لكن فيها جرذًا واحدًا هو الذي غلبني، فما أستطيع له حيلة. قال الضيف: لقد ذكرتني قول الذي قال: لأمر ما باعت هذه المرأة سمسمًا مقشورًا بغير مقشور. قال الناسك: وكيف كان ذلك؟"
[62] كليلة ودمنة، ص 132.
[63] حكاية المرأة والسمسم. "قال الضيف: نزلت مرة على رجل بمكان كذا فتعشينا، ثم فرش وانقلب على فراشه. فسمعته يقول في آخر الليل لامرأته: إني أريد أن أدعو غدًا رهْطًا ليأكلوا عندنا، فاصنعي لهم طعامًا. فقالت المرأة: كيف تدعو الناس إلى طعامك وليس في بيتك فضل عن عيالك، وأنت رجل لا تبقي شيئًا ولا تدخره؟ قال الرجل: لا تندمي على شيء أطعمناه وانفقناه، فإن الجمع والادخار ربما كانت عاقبته كعاقبة الذئب. قالت المرأة: وكيف كان ذلك؟"
[64] كليلة ودمنة، ص 133.
[65] حكاية الذئب ووتر القوس. "قال الرجل: زعموا أنه خرج ذات يوم رجل قانص ومعه قوسه ونشيبه، فلم يجاوز غير بعيد حتى رمى ظبيًا، فحمله ورجع طالبًا منزله، فاعترضه خنزير بريٌّ، فرماه بنشاب نفذت فيه، فأدركه الخنزير وضربه بأنيابه ضربة أطارت من يده القوس ووقعا ميتين. فأتى عليهم ذئب فقال: هذا الرجل والظبي والخنزير يكفيني أكلهم مدة، ولكن أبدأ بهذا الوتر فآكله فيكون قوت يومي وأدخر الباقي الى غد فما وراءه، فعالج الوتر حتى قطعه. فلما انقطع طارت سيَّة القوس [ما يعطف من طرفيها] فضربت حلقه فمات."
[66] لسان العرب، م 3، مادة "حدث".
[67] بيان شهرزاد، ص 110 الهامش.
[68] إن الوظائف التي تم استخدامها للتفرع الحكائي تتمثل في أربع هي: التسلية والعبرة وقضاء حاجة ما ودفع مكروه. انظر: الحكاية الخرافية، فريدريش فون دير لاين، ترجمة نبيلة إبراهيم، سلسلة الألف كتاب، العدد 561، القاهرة، ص 96. وانظر: الهيكل التنظيمي لحكايات الليالي، داود سليمان الشويلي، بغداد، مجلة التراث الشعبي، العدد 1، سنة 1989، ص 270.
[69] كليلة ودمنة، ص 215.
[70] مفهوم الشر في الأدب العربي، أحمد مرسي، مجلة عالم الفكر، الكويت، وزارة الإعلام، المجلد 17، العدد 1، سنة 1986، ص 79.
[71] بيان شهرزاد، ص 112.
[72] راجع كتاب: حكايات الشطار والعيارين في التراث العربي، محمد رجب النجار، الكويت، وزارة الإعلام، سنة 1981، سلسلة عالم المعرفة، العدد 45.
[73] بيان شهرزاد، ص 169.
[74] السردية العربية، ص 16 وما بعدها.
[75] دائرة المعارف، 7/355.
[76] الغائب، دراسة في مقامات الحريري، عبد الفتاح كيليطو، الدار البيضاء، دار توبقال، ط 1، 1987، ص 11.
[77] راجع: قصصنا الشعبي: من الرومانسية الى الواقعية، نبيلة إبراهيم، بيروت، دار الوحدة، 1974. و: القصص الشعبي في السودان، عز الدين إسماعيل، بغداد، دار الشؤون الثقافية العامة، 1986. و: ألف ليلة وليلة، دراسة سيميائية تفكيكية لحكاية حمال بغداد، عبد الملك مرتاض، بغداد، دار الشؤون الثقافية العامة، 1989.
[78] بيان شهرزاد، ص 64.
[79] الحكاية الشعبية، عبد الحميد يونس، القاهرة، المؤسسة المصرية العامة، دار الكتاب العربي، 1968.
[80] الفهرست، محمد بن النديم، تحقيق: رضا تجدد، طهران، 1971، ص 367.
[81] حكاية الحيوان في التراث العربي، محمد رجب النجار، مجلة عالم الفكر، الكويت، وزارة الإعلام، سنة 1995، المجلد 24، العدد 1 - 2. وانظر: التراث القصصي في الأدب العربي: مقاربات سوسيوسردية، محمد رجب النجار، الكويت، 1990، ص 111.
[82] بيان شهرزاد، ص 160.
[83] الحكاية الخرافية، ص 65 - 66.
[84] الحكاية الشعبية العربية، شوقي عبد الحكيم، بيروت، دار ابن خلدون، 1980.
[85] قام بروب بتطوير مفهوم الوظيفة في ضوء أهميتها بالنسبة إلى الكشف عن السرد الحكائي. وقد لاحظ بروب أن الوظائف لا تتغير على الرغم من تعدد الشخصيات. لذلك قام بفصل الفعل عن الشخصية التي تقوم به. وأصبحت بذلك الوظيفة وحدة مستقلة تمثل الفعل والمغزى. وطبقًا لملاحظته فإن الأفعال المتماثلة قد تكون لها دلالات متماثلة أو العكس. وعليه يمكن النظر إلى النص الحكائي على أنه سلسلة من الوظائف. راجع: مورفولوجية الخرافة، فلاديمير بروب، ترجمة إبراهيم الخطيب، الدار البيضاء، 1986.
[86] الخب: المخادع. لسان العرب، م 1، مادة "خبب".
[87] كليلة ودمنة، ص 10.
[88] المرجع السابق، ص 114.
[89] عن بنية النص السردي، ص 34.
[90] كليلة ودمنة، ص 68.
[91] المرجع السابق، ص 192.
[92] بناء النص التراثي، فدوى مالطي دوكلاس، بغداد، دار الشؤون الثقافية، ص 161.
[93] بيان شهرزاد، ص 266.
[94] المرجع السابق، ص 82.
[95] كليلة ودمنة، ص 84.
[96] المرجع السابق، ص 176.
[97] المرجع السابق، ص 77.
[98] المرجع السابق، ص 167.
[99] المقامات: السرد والأنساق الثقافية، عبد الفتاح كيليطو، ترجمة عبد الكبير الشرقاوي، الدار البيضاء، دار توبقال، 1993، ص 33.
[100] بيان شهرزاد، ص 160.
[101] قصص الحيوان بين موروثنا الشعبي وتراثنا الفلسفي، فريال غزول جبوري، القاهرة، مجلة فصول، سنة 1993، المجلد 13، العدد 3، ص 138.
[102] بيان شهرزاد، ص 162.
[103] أراد الطير والحيوان وأوغاد الناس. يقال: هذا طغامة من الطغام للذكر والأنثى وللواحد وللجمع. ولا ينطق له بفعل. ولا يعرف له اشتقاق. لسان العرب، م 12، مادة "طغم".
[104] متسعة. لسان العرب، م 2، مادة "ندح".
[105] كليلة ودمنة، ص 13.
[106] المرجع السابق، ص 98.
[107] المرجع السابق، ص 57.
[108] المرجع السابق، ص 78.





    رد مع اقتباس