إلى أين؟ | قالوا :يا هذا ...إلى أين ؟ لم اسمع لقولهم ولم أعرهم أي اهتمام ...فأعادوا الكرة بسؤالهم وبصوت ينمّ على حنقهم ... توقفت ثم جلست على قارعة الطريق ونشرت كتابي وأسمالي أمامهم وقلت لهم :هذا أنا وهذا كتابي وهويتي... كُتب بحبر شفاف هلامي قد يرشدكم الى وجهتي..!!! مرّوا من أمامي مرور الكرام وكأنهم لم يسألوا... واعجباه ! كيف لأناس أن ينسوا سُؤلهم وكذا تحية الإسلام! بقلم :أحمد خوية a.khouya 23/02/2020 | التوقيع | يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد
| آخر تعديل a.khouya يوم 2020-02-24 في 15:46. |