المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوردية
ذاك المساء
لم تسعفني الكلمات '
لأناشد بعدك الذي لا يطاق..
فليس مصير الافتراق
دوماً دمع و نار و احتراق..
ذاك المساء'
رسمتك طيفا بهيا و علقت
حروف اسمي المبعثرة في الشتات '
على جدران ظلالك
ونظرت إليها حتى الصباح..
كم تأتي الصورة فصيحة
عندما يشعلها توهج الخيال...
عندما يأتي سحرها في عالم المحال..!
بقلم :كوردية..