رد: عندما أركب النعل | وضعتها ببطء بجوار الباب بعد أن تأبطها لفترة ....
كانت تحتاج لعناق لتستريح من نثوءات الصخر والدهر..
هي ذي نعالي صاحبتها بصدق فكانت نعم الصديق... مع تحيات أحمد خوية | التوقيع | يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد
| آخر تعديل a.khouya يوم 2019-02-18 في 07:59. |