عرض مشاركة واحدة
قديم 2018-12-16, 12:41 رقم المشاركة : 1
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي كتاب الفضاء والزمن والانسان


كتاب الفضاء والزمن والانسان

تأليف : غراهام كلارك, عدنان حسن (ترجمة) الناشر :دار الحوار الفضاء والزمن والانسان كتاب ذات طابع علمي يهدف الي الاستفادة القصوي ويهدف إلى إظهار كيف حقق البشر إنسانيتهم عن طريق إدراك مكانتهم الخاصة في الزمن ‏والفضاء ، يعالج هذا الكتاب موضوع الفضاء والزمن على مدى فترة زمنية تمتد من الإيثولوجيا الحيوانية إلى الكوزمولوجياالحديثة ، ‏ونرى أن المؤلف قد انغمس عن كثب فى موضوع جيولوجيا الدهر الرابع بوصفه مختصاً بدراسة ما قبل التاريخ ، كما يدرس ‏الحضارة واتساع الفضاء وتعمق الزمن التاريخي ، والتطور فيما قبل التاريخ العالمي .‏ إن علاقة الإنسان بالفضاء علاقة قديمة، ولكن عنصر الزمن بعد تصورات أينشتين أصبح حجر الأساس الذي استند عليه فهمنا لطبيعة الكون والفضاء الخارجي. ويستعرض هذا الكتاب رؤية علمية للعلاقة بين الفضاء والزمن والإنسان من خلال منظور الحضارة. المحتويات الفصل الأول : من الأيكولوجيا الحيوانية إلي التاريخ البشري الثاني : الفضاء في المجتمعات ما قبل الكتابية الثالث : الزمن في المجتمعات ما قبل الكتابية الرابع : الحضارة واتساع الفضاء الخامس : الحضارة وتمعمق الزمن التاريخي السادس التطور وما قبل التاريخ العالمي السابع : الفضاء الخارجي والزمن الثامن : خاتمة ........................... الله سبحانهُ وتعالى قال: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164)﴾ (سورة البقرة) و قال تعالى: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) ﴾ (سورة آل عمران) وقال تعالي عن الروح ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً (85)﴾ (سورة الإسراء) بينَ الأرض والشمس مسافةٌ تقدّر بمئةٍ وستةٍ وخمسين مليون كيلو متر " وكما تعلمون الأرض تدور حول الشمس وتمرُ في طريق دورتها بأبراج قالَ تعالى: ﴿ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1)﴾ (سورة البروج) جوفَ الشمس يتسع لمليون وثلاثمئة ألف أرض وبينهما 156 مليون كيلو متر وهذا النجم الصغير في برج العقرب يتسعُ للأرضِ والشمسِ مع المسافةِ بينهُما: ﴿ اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَاراً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (64) ﴾ (سورة غافر)
غرهام كلارك -

-*********************************-
وصف الكتاب : تأليف : غراهام كلارك, عدنان حسن (ترجمة) الناشر :دار الحوار الفضاء والزمن والانسان كتاب ذات طابع علمي يهدف الي الاستفادة القصوي ويهدف إلى إظهار كيف حقق البشر إنسانيتهم عن طريق إدراك مكانتهم الخاصة في الزمن ‏والفضاء ، يعالج هذا الكتاب موضوع الفضاء والزمن على مدى فترة زمنية تمتد من الإيثولوجيا الحيوانية إلى الكوزمولوجياالحديثة ، ‏ونرى أن المؤلف قد انغمس عن كثب فى موضوع جيولوجيا الدهر الرابع بوصفه مختصاً بدراسة ما قبل التاريخ ، كما يدرس ‏الحضارة واتساع الفضاء وتعمق الزمن التاريخي ، والتطور فيما قبل التاريخ العالمي .‏ إن علاقة الإنسان بالفضاء علاقة قديمة، ولكن عنصر الزمن بعد تصورات أينشتين أصبح حجر الأساس الذي استند عليه فهمنا لطبيعة الكون والفضاء الخارجي. ويستعرض هذا الكتاب رؤية علمية للعلاقة بين الفضاء والزمن والإنسان من خلال منظور الحضارة. المحتويات الفصل الأول : من الأيكولوجيا الحيوانية إلي التاريخ البشري الثاني : الفضاء في المجتمعات ما قبل الكتابية الثالث : الزمن في المجتمعات ما قبل الكتابية الرابع : الحضارة واتساع الفضاء الخامس : الحضارة وتمعمق الزمن التاريخي السادس التطور وما قبل التاريخ العالمي السابع : الفضاء الخارجي والزمن الثامن : خاتمة ........................... الله سبحانهُ وتعالى قال: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164)﴾ (سورة البقرة) و قال تعالى: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) ﴾ (سورة آل عمران) وقال تعالي عن الروح ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً (85)﴾ (سورة الإسراء) بينَ الأرض والشمس مسافةٌ تقدّر بمئةٍ وستةٍ وخمسين مليون كيلو متر " وكما تعلمون الأرض تدور حول الشمس وتمرُ في طريق دورتها بأبراج قالَ تعالى: ﴿ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1)﴾ (سورة البروج) جوفَ الشمس يتسع لمليون وثلاثمئة ألف أرض وبينهما 156 مليون كيلو متر وهذا النجم الصغير في برج العقرب يتسعُ للأرضِ والشمسِ مع المسافةِ بينهُما: ﴿ اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَاراً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (64) ﴾ (سورة غافر)
-*****************************************-








    رد مع اقتباس