... لنا كل الامكانيات و القدرات لنجعل الاخرين يعيشوا زمننا و يغييروا عقارب ساعاتهم ...حينما تتغير عقلية البعض من الاستبداد و المصلحة الخاصة ...الى المصلحة العامة , حيث يتحقق الحلم و تصبح الاحصاءات و الأرقام حقيقة و الاعلام واقعي يستجيب لتطلعات كل فئات الشعب المغربي و يعبر عن نبضه , معاناته و مطالبه و طموحاته بحرية بناءة ...و تصبح قوارب الموت ذكرى بئيسة ...فالحلم يتحقق هنا ...حينما نتحكم في فضائنا , عقارب ساعتنا , ..هويتنا ...

شكرا جزيلا للاخ عبد الحفيظ لمقاربته لموضوع الساعة القانونية باسلوبه الخاص و المميز ...

تحياتي