لو تكلّمت نعالي عن تجوالي وترحالي، لإفتضح سرّي ...وأُضرمت النار في أسمالي. فلا يبقى في الجراب بوح ولا حرف يرثي حالي. مع تحيات أحمد خوية
يبقى الصمت أفضل حين يغيب الرد