بدوري أساهم في هذه الثورة الوردية التي أطلقتها سعيدة سعد ... ولكن الثورة ستنقلب عليها وستبدأ من إسمها ... هي الأخرى غابت ... فيا سعيدة سعد...إما أن ...وإلا الغالية ...نحن في الإنتظار