اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانعة النهضة خريف حرك الحرف وقد لمس أن النبض يهم بالرحيل، وكأن الروح تهم بالذبول ... وكأن العين تهم باستقبال ضوئها الأخير سيدي... بلمسات إبداعية أعطيت للخريف إسما آخر رسمته بريشة الوجع والأنين لعيون من نحب في ارتحالها الحزين لإشتياقهم.. أعطيت لهذا الخريف اسما آخر وكأنه محطة قطار و المودعون هم ذاتهم مغادرون ...غير أنهم في حالة انتظار دام لك الإبداع بلون الخريف المودعون مغادرون أيضا: معك حق. قراءتك دائما توحي بأشياء لم تخطر ببالي، أم هل تتقمصين ما أريد قوله وأعجز؟ شكرا على قراءتك صانعة النهضة.