رد: اشتقنا لطفولتنا يا صانعة النهضة: تعالوا نرسم الحنين ! | كلما هدأت الأرصفة ونامت الأعين ولم يبق سوى الأنوار ورياح باردة تلاعب نوافذ المنازل بدأت بتنفس ذكرياتي وحنيني لطفولتي ولبيتنا العتيق ... | التوقيع | أيها المساء ...كم أنت هادئ | آخر تعديل خادم المنتدى يوم 2017-11-03 في 01:40. |