2017-09-17, 13:05
|
رقم المشاركة : 6 |
إحصائية
العضو | | | رد: الأمس القريب | سيدي...وما زلت تبدع وأنت تنبش بمعولك في قبر الحياة وحين يغلبك الحنين إلى الصفاء
لا تستطيع الرحيل
ومهما تقاوم مخاوفك وتردداتك ...
تسقط في أرض الذهول ... لا أدري هل هو ذهول جميل أم ذهول الصدمة ... لكن تأكد أن إشعاعات الجمال الكامن في دواخلك
لن تحجب عن قلبك نبضه .! سيدي... لا تجعل لحظاتك تناغم الأوجاع رغم أن الزمن كفيل بأن يسرق منك تلك الطاقة بهدوء الألم .!!. فهاذي هي الحياة في الزمن الرديء .!. | التوقيع | أيها المساء ...كم أنت هادئ | |
| |