2017-09-09, 18:04
|
رقم المشاركة : 162 |
إحصائية
العضو | | | رد: اشتقنا لطفولتنا يا روبن هود: تعالوا نرسم الحنين ! | أشتاق إلى الطفل الذي كنته.
أشتاق إليه لأنه لم يكن وحده رائعا، بل كان كل شيء معه رائعا.
اشتقت إلى نفسي وأنا طفل، لأن أمي وأبي كانا أصغر عمرا، وكانت صحتهما أفضل.
كان الهواء أنقى، ولم يكن الصيف لافحا.
لم تكن التلفزة تافهة، ولم يكن يعتدي أحد على أحد بسكين.
لا يمكنني التمادي في هذا الحلم. | |
| |