المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روبن هود
في ظل حالة الفوضى والهيجان الجنسي التي نلاحظها، لا ينبغي ترك دعاة التحرر الجنسي دون مساءلة.
منذ سنوات والسوسيولوجي عبد الصمد الديالمي يدعو إلى التحرر الجنسي لأنه سينتج أناسا خالين من العقد.
الآن الوقت جد مناسب لماحكمة علمية وفكرية على الأقل لهذا التيار الذي وعدنا بشيء لكننا نرى شيئا آخر: مخلوقات اجتمعت فيها كل العقد.
ينبغي أن يتحمل هؤلاء المسؤولية كما يطالبون الفقهاء والخطباء بتحمل المسؤولية كلما وقع حادث "إرهابي".