لا يزال هذا الملف مفتوحا على كل التقديرات بالرغم من كل ماتم انجازه لانه وبصراحة طريقة تدبير ملف الأمازيغية شابها نوع من الارتباك ان على مستوى ادماجها في المنظومة التعليمية او على مستوى ادماجها في سيرورة المنظومة الاعلامية ولحد الان ومنذ خطاب اجدير التاريخي لاتزال الامازيغية مطلبا دستوريا ما يفتأ الفاعلون الامازيع يرفعونه كخيار غير قابل للرجوع عنه،أضف الى ذلك مشكل الحيز الزمني الذي تشغله هذه اللغة في كل وسائل الاعلام السمعية /البصرية.
علاوة على ذلك كله يظهر مشكل آخر هو :كيف يمكن التعامل مع مطالب الامازيغيين سيما الراديكاليين منهم والذين يرفضون الدخول تحت عباءة السلطة؟
ذالك هو السؤال الشائك
ما يجعل القضية لا تزال تبرح صفيحها الساخن.