المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيدة سعد
كيف السبيل أليك يا أحرفاً بالجمال تسربلت ؟
كيف السبيل إليك يامعان بالرمز حبلت ؟
كيف السبيل إليك يا أسطراً بالروح نبضت ؟
هو البوح الرشيدي يدلنا على شعاعات النور ، وفجاج الكلم الفصيح ، وقمم الصور الشاعرية الجميلة ، هي الكلمات تنحني في محراب نظمك ، وتطوع لبنانك قوافي معانيها ،
قرأت سبيلك جذلى مثنى وثلاث ،وعمدت ألا أترك رداً عند القراءة الاولى والثانية ، وها هي الكلمات تطاوعني اللحظة وما وفيت حق إبداعك ، فهنيئاً لنا بركوب سفينتك ، وسلك سبيلك ..
فدم مبدعاً أيها الأديب والأخ الكريم : رشيد الكغاط .