عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-04-08, 17:25 رقم المشاركة : 9
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: تاريخ ترجمة القرآن الكريم


*الهوامش والأحالات:‏

*العنوان الأصلي للبحث "ترجمات القرآن في اللغة الصربوكرواتية"، أي أن الأمر يتعلق بترجمات القرآن إلى اللغة الأولى من حيث الانتشار في يوغسلافيا. إن هذا البحث في الأصل قسم من أطروحة لنيل درجة الماجستير، وقد نشر هذا القسم لأول مرة في اللغة الصربوكرواتية:‏

Feti Mehdiu, Stpskohrvatski prevodi Kur’ana,‏

Studia Humanistica III Pristina 1980 s. 149-163.‏

1-Dr. Muhamed Hadziahic, Bibliografske Biljeske o prijevodima Kur’ana kod nas, Bibliotekartsvo, br 3. Sarajevo 1967.‏

2-Dr . Savo Ljubibratic – Todor Krusevac, Prilozi za proucavanje hercegovackih ustanaka 1857-1878 godine, Godisnjak Istorijskog drustva BiH VIII Sarajevo 1956, s. 185.‏

3 ـ إن الترجمة الأخيرة للقرآن، التي قام بها بسيم كركوت، هي الوحيدة التي يمكن اعتبارها ترجمةعلمية.‏

4 ـ في الأزمنة القديمة، بل وحتى اليوم، لا يتم التمييز بين "الدين الإسلامي"، وبين "الدين التركي"، الشيء الذي يعبر عن مغالطة كاملة، ويبدو لي أن هذا جاء نتيجة تحول الشعوب البلقانية من النصرانية إلى الإسلام نتيجة للفتح العثماني.‏

5 ـ محمد فريد وجدي. الأدلة العلمية على جواز ترجمة معاني القرآن إلى اللغات الأجنبية، مجلة الأزهر، القاهرة (1936).‏

6 ـ المصدر السابق.‏

7 ـ المصدر السابق.‏

8 ـ المصدر السابق.‏

9 ـ المصدر السابق.‏

10 ـ ولد م. لوبيبراتيتش في لوبوف، بالقرب من تربينيا، سنة (1839)، وكان من زعماء الانتفاضة في الهرسك سنة (1875) عاش لاحقاً في مملكة صربيا وتوفي في بلغراد (1889).‏

Beograd 1906, s.221 11-Omladina I njena Knjizevnost (1848- 1871).‏

12-Hadziahic, Bibliografske Biljeske, s.41.‏

13-Hikjmet. Br 9, Tuzla 6. IV. 1936. S.267.‏

14 ـ المقطم، القاهرة 22/4/1936.‏

15 ـ في مقالة المذكور (هامش 5)، يقدم محمد فريد وجدي رداً واسعاً ومثبتاً بالأدلة ضد معارضيه من المحافظين.‏

16-Hadziahic, Bibliografske Biljeske, s. 43.‏

17 ـ المصدر السابق. يبدو أن الصليب لم يتم انتزاعه من جميع النسخ. فالنسخة التي استفدت منها (نسخة مكتبة فرع الاستشراق في بلغراد) تحتفظ بالصليب، بينما لا يوجد الصليب في نسخة مكتبة غازي خسرو بك في سراييفو، ومن المؤكد أن حاجي أهيتش قد استفاد من هذه النسخة.‏

18 ـ في مقالة "ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغات الأوروبية والشرقية"، (منار الإسلام رقم 2، 1976)، يذكر الشيخ طه الوالي أيضاً ترجمات القرآن إلى اللغة الصربوكرواتية. فتحت الرقم المتسلسل 12 يذكر الشيخ الوالي أن القرآن مترجم إلى اللغة البوسنوية (اليوغسلافية): مرتان بالحروف العربية. و(9) مرات بالحروف اللاتينية، ومرتان بالحروف الروسية. ويبدو هنا أن الأمر يتعلق بالحروف الكيريلية، إذ أن بقية المعطيات أيضاً لا يمكن اعتبارها صحيحة.‏

19 ـ في هذه الترجمة لا يوجد إلا (56) هامشاً، وهي لا ترد مرقمة بل يشار إلى الواحد منها بنجمة.‏

20 ـ في بعض الأماكن يزيد أو ينقص عدد الآيات، أو تبدو بعض الآيات بأرقام تختلف عن الأصل العربي. فعلى سبيل المثال نجد أن سورة النساء تتضمن (175) عوضاً عن (176) بينما عمد لوبيبراتيتش في سورة المائدة إلى تقسيم الآية الواحدة أحياناً إلى شطرين.‏

21-Dr. Hasan Kalesi, Kur’an – remek delo arapske knjizevnosti, Izraz, br. 2, Sarajevo 1967.,s. 183.‏

22-Kur’an Casni, prevod I tumac, preveli I “sredeli’ Hafiz Muhamed Pendza I Dzemaludin Causevic Sarajevo 1937.‏

23- Ibid. “Rijec izdavaca” .‏

24-Ibid.‏

25-Ibid. S.V.‏

26-Ibid.‏

27 ـ هنا لدينا (1480) توضيحاً بينما لدينا في الترجمة الإنكليزية (2822) توضيحاً. انظر:‏

The Hcly Qur’an, containing the arabic text with english translation and comentary by Maulavi Muhammad Ali, second edition 1920, Lahore, Panjab, India.‏

28-Kur’an Casni, preveli hafiz Muhamed Pandza I Dzemaludin Causevic, tumacenje I biljeske:‏

Dzemaludin Causevic , Zagreb 1969.‏

بعد هذه الطبعة صدرت عدة طبعات لاحقة (1972، 1974، 1978).‏

29 ـ المصدر السابق، مقدمة الناشر.‏

30 ـ في هذه الناحية يبقى من الأفضل ما فعله محمد علي، أي تقديم الترجمة جانب الأصل.‏

31 ـ على سبيل المثال نجد أن سورة البقرة في الطبعة الأولى (1927) قد قسمت إلى 40 جزءاً، بينما قسمت في الطبعة الثانية (1969) إلى 39 جزءاً.‏

32 ـ في الترجمة الإنكليزية لمحمد علي لا يوجد هذا الشيء.‏

33-El-Hidaje, br. 9. Sarajevo 1938. s.142.‏

34 ـ لقد تم إنجاز هذه الترجمة في وقت قصير جداً. فقد بدأ العمل في هذه الترجمة، كما يذكر د.حاجي ـ أهيتش، في (1936) بينما نشرت خلال (1937).‏

35 ـ بمناسبة صدور هذه الترجمة جرت نقاشات حادة بين ممثلي مجلة "الهداية" الناطقة باسم "الجمعية العلمية لمملكة يوغسلافيا"، وبين المترجمين بانجا وتشاوشيفيتش.‏

36-El-Hidaje, br. 11-12 Sarajevo 1938. s. 168.‏

37-Hadziahié, Bibliogafske Biljeske, s. 48.‏

38-Kur’an, vreveo sa arapskog hadzi Ali Riza Karabeg, Mostar 1937, str 6+ 423+ 4 IV.‏

39-Hadziahic, Bibliografske Biljeske, s. 48.‏

40- Muhamed Pasic, Moje misljenje o prevodu Kur’ana od g. H.Riza ef. Karabega, El. Hidaje br. 11- 12 , Sarajevo 1938. s. 173.‏

41 ـ مقدمة المترجم ص 1. ولد المترجم كارابك سنة (1872) وقد تخرج من المدرسة الشرعية، إلا أنه لم يتول أي عمل في المنظمات الدينية للمسلمين. توفي في مدينة موستار خلال (1944).‏

42 ـ المصدر السابق ص 3.‏

43 ـ المصدر السابق.‏

44 ـ المصدر السابق ص 5.‏

45-H. Ali Riza Karabeg, Odgovor na prikaz moga prevoda Kur’ana. El – Hidaje br . 11- 12. Sarajevo 1938. s. 171.‏

1 ـ أستاذ في فرع الاستشراق بجامعة بريشتينا / كوسوفا ـ يوغسلافيا.‏

2 ـ الذي اتفق عليه علماء المسلمين أن ترجمة القرآن ترجمة حرفية لا تجوز لعدم استطاعة أي من اللغات العالمية الأخرى التعبير عن الإعجاز البياني للقرآن الكريم كما عبر اللفظ القرآني العربي بصورته الرائعة، إضافة إلى عجز الكثير من اللغات العالمية عن التعبير الحرفي في الترجمة لأن هناك الكثير من الألفاظ القرآنية لا يمكن للغات الأخرى محاكاتها بشكل أو بآخر. أما ترجمة معاني الكلمات إلى اللغات العالمية من القرآن الكريم على هامش المصحف فذلك ما أقره الكثير من العلماء من المسلمين في عدد كبير من الأقطار. على أن يحظى المترجم بثقة المسلمين في بلاده على الأقل، ومن هؤلاء العلماء الأستاذ محمد فريد وجدي الذي سيشير إليه كاتب المقال بعد قليل (هيئة التحرير).‏

3 ـ هو محمد سليمان إبراهيم عنَّارة. قاض مصري، ولي القضاء الشرعي في "ببا" من أعمال بني سويف، ثم كان نائباً في المحكمة العليا الشرعية في القاهرة. من مؤلفاته العديدة رسالة في ترجمة معاني القرآن ـ وهي التي رد عليها محمد فريد وجدي ـ مات سنة 1355 هـ ـ 1936م. انظر ترجمته ومصادرها في "الأعلام" للعلامة الزركلي (6/ 153) الطبعة الرابعة (هيئة التحرير).‏

4 ـ يريد لعدم فهمهما للغة العربية حق الفهم. (هيئة التحرير).‏

5 ـ كان الأجدر بالكاتب أو المترجم إيراد كلا الرأيين ليتاح للقراء المحايدين الحكم بصحة رأي أحد الطرفين، أما أن يحكم الكاتب أو المترجم بصحة أو عدم صحة رأي أحد الطرفين دون بيانه فذلك ما ينافي قواعد النقد السليم (هيئة التحرير).‏
--------------
نشر هذا البحث في :
مجلة التراث العربي-مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب-دمشق العدد 37 و38 - السنة العاشرة - تشرين الأول كانون الثاني "أكتوبر ويناير" 1990 - ربيع الأول جمادى الآخرة
1410





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس