المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوردية
أحيانا نتشبث بالذكرى بصلادة عتيدة ' اما هي فتعاندنا بوقاحة ' مع اننا لم نبخل عليها بارواحنا و اعطيناها ولائنا دون مقابل...
اعتنينا بها كفلذات أكبادنا
عشناها في جيئنا و
رواحنا
لكنها هي التي تتوارى دوما خلف آجال مؤجلة
بيبان موصدة
آمال موؤدة
ولكني أتساءل كيف للحزن ان يكون بلون الفرح ؟!
كيف له ان يلون من جديد قوس القزح ؟!
ايعقل ان يكون الحزن بهيا ؟
ام لأنك تقالدينه مع حروفك ؟
ام لكونه وحده يعي جروحك ؟
ولكن رغم جمال الحزن
و
ولع الذكرى
و شهوة الإشتياق
لا تحزني أختاه....
فلقلبك رب يحميه