عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-01-22, 20:22 رقم المشاركة : 5
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: أقوال الخلفاء الراشدين



الإمام علي بن أبي طالب

أحبّ من شئت فأنت مُفارقه



الحسن بن علي بن أبي طالب

البخل جامع المساوئ والعيوب، وقاطع المودات من القلوب.


الحسن بن علي بن أبي طالب

عجبت لمن يفكر في مأكوله كيف لا يفكر في معقوله، فيجنّب بطنه ما يؤذيه ويودع صدره ما يرديه.

الصديق نسيب الروح والأخ صديق الجسم
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

المال في الغربة وطن، والفقر في الوطن غربة.

إن صبرت جرت عليك المقادير و أنت مأجورو إن جزعت جرت عليك المقادير و أنت مأزور
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

إنك إن صبرت جرت عليك المقادير وأنت مأجور، وإن جزعت جرت عليك المقادير وأنت مأزور


علي بن أبي طالب

إياك ومصادقة الكذاب فإنه يقرب عليك البعيد، ويبعد عليك القريب.

صبراً على شدة الأيام إن لها … عقبى وما الصبر إلا عند ذي حسب
علي بن أبي طالب



علي بن أبي طالب

صديقك من صَدَقَكَ لا من صَدَّقَك.


علي بن أبي طالب

عدم الأدب سبب لكل شر

غضب العاقل في فعلهوغضب الجاهل في قوله
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

لا ترغب فيمن زهد فيك


علي بن أبي طالب

لا تُعاشِر نفساً شبعت بعد جوع فإن الخير فيها دخيل ، وعاشر نفساً جاعت بعد شبع فإن الخير فيها أصيل .

لا تفوتك :


الرئيسية حكم مصنفة أمثال عالمية أقوال الصالحين أقوال المشاهير كلام رائع شعر




علي بن أبي طالب

لا يكن أفضل ما نلت في نفسك من دنياك بلوغ لذة أو شفاء غيظ، ولكن إطفاء باطل أو إحياء حق .

من كانت له ذمتنا فدمه كدمنا و ديته كديتنا
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

ولربما ابتسم الوقور من الأذى وفؤاده من حِرِّهِ يَتَأوَّه

اعرف الحق تعرف أهله،واعرف الباطل تعرف أهله
علي بن أبي طالب رضي الله عنه


علي بن أبي طالب رضي الله عنه

لا تستح من إعطاء القليل، فالحرمان أقلّ منه


الحسن بن علي بن أبي طالب

قال محمد بن كيسان: قال الحسن ذات يوم لأصحابه: إني أخبركم عن أخٍ لي، كان من أعظم الناس في عيني، وكان أعظم ما عظمه في عيني، صغر الدنيا في عينه. كان خارجًا عن سلطان بطنه، فلا يشتهي ما لا يجد، ولا يكثر إذا وجد. وكان خارجًا عن سلطان فرجه، فلا يستخف له عقله ولا رأيه. وكان خارجًا عن سلطان جهله، فلا يمد يدًا إلا على ثقة المنفعة، ولا يخطو خطوة إلا لحسنةٍ، وكان لا يسخط ولا يتبرم. وكان إذا جامع العلماء، يكون أن يسمع أحرص منه على أن يتكلم. وكان إذا غلب على الكلام، لم يغلب على الصمت. كان أكثر دهره صامتًا، فإذا قال بزَّ القائلين. وكان لا يشارك في دعوى، ولا يدخل في مراء، ولا يدلي بحجة، حتى يرى قاضيًا يقول ما لا يفعل، ويفعل ما لا يقول، تفضلاً وتكرمًا. كان لا يغفل عن إخوانه، ولا يستخص بشيء دونهم. كان إذا ابتدأه أمران – لا يرى أيهما أقرب إلى الحق – نظر فيما هو أقرب إلى هواه فخالفه.


علي بن أبي طالب

وإِذا الصديقُ رأيتَهُ متملقاً . . . . فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ
لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ . . . . حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ
يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ . . . . وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً . . . . ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ
واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخراً . . . . إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ

الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ . . . . والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ
الحسن بن علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

لا دارَ للمرءِ بعدَ الموت يسكنُها . . . . إِلا التي كانَ قبلَ الموتِ يبنيها
فإِن بناها بخيرٍ طابَ مسكنها . . . . وإِن بناها بشرٍ خابَ بانيها
لكلِّ نفسٍ وإِن كانت على وجلٍ . . . . من المنيةِ آمالٌ تقويها
فالمرءُ يبسُطها والدهرُ يقبضُها . . . . والنفسُ تنشرُها والموتُ يَطْويها


علي بن أبي طالب

يا من بدنياهُ اشتغلْ . . . . وغَرَّهُ طولُ الأملْ
الموتُ يأتيْ بغتةً . . . . والقبرُ صندوقُ العملْ


الحسن بن علي بن أبي طالب

الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ . . . . والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ
واللّهُ من هذا وهذا جاري


علي بن أبي طالب

الموتُ لا والداً يبقى ولا ولدا . . . . هذا السبيلُ إِلى أن لاترى أحدا
كان النبيُّ ولم يخلدْ لأمتهِ . . . . لو خلدَ اللّهُ خلقاً قبلَه خَلُدا
للموتِ فينا سهمٌ غيرٌ خاطئةٍ . . . . من اليومَ سهمٌ لم يَفُتْنه غَدا


علي بن أبي طالب

لا تظلمنَّ إِذا ما كنتَ مقتدراً . . . . فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندمِ
تنامُ عينكَ والمظلومُ منتبهٌ . . . . يدعو عليكَ وعينُ اللّهِ لم تنمِ


علي بن أبي طالب

ما الفضلُ إِلا لأهلِ العلمِ إِنهمُ . . . . على الهُدى لمن استهدى أدلاءُ
وقيمةُ المرءِ ما قد كان يحسِنُهُ . . . . والجاهِلونَ لأهل العلمِ أعداءُ
فقمْ بعلمٍ ولا تطلبْ به بدلاً . . . . فالناسُ مَوْتى وأهلُ العلمِ أحياءُ
العلمُ زينٌ فكن للعلمِ مكتسباً . . . . وكن له طالباً ما عشتَ مقتبسا
اركنْ إِليه وثِقْ واغنَ به . . . . وكنْ حليماً رزينَ العقلِ مُحْتَرِسا
لا تأثمنَّ فإِما كُنْتَ منهمِكاً . . . . في العلمِ يوماً وإِما كنتَ منغمسا
وكن فتىً ماسكاً محضَ التقى وَرِعا . . . . للدينِ منغمساً للعلمِ مُفْترِسا


علي بن أبي طالب

العلم زين فكن للعلم مكتسباً . . . . وَكُنْ لَهُ طالبا ما عشْتَ مُقْتَبِسا
اركن إليه وثق بالله واغنَ به . . . . وكن حليماً رزين العقل محترسا
وَكُنْ فَتًى ماسكا مَحْضَ التُّقى . . . . ورعا للدِّيْنِ مُغْتَنِما لِلْعِلْمِ مُفْتَرسا
فمن تخلقَ بالآداب ظلَّ بها . . . . رَئِيْسَ قَوْمٍ إِذَا ما فارق الرؤسا

ليس الجمالَ بأثوابٍ تزينُنا . . . . إِن الجمالَ جمالُ العقلِ والأدبِ
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

إِن تسأليني كيف أنتَ فإِنني . . . . صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ
حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة . . . . فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ
اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ . . . . وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ
وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ . . . . وفوقَ تقديرِنا للّهِ تقديرُ


علي بن أبي طالب

عَلَيْـكَ بِبِـرِّ الـوَالِدَيْـنِ كِلَيْهِـمَا وَبِـرِّ ذَوِي القُـرْبَى وَبَـرِّ الأَبَاعِـدِ

ولربما ابتسمَ الوقورُ من الأذى . . . . وفؤادُه من حَرَّه يتأوهُ
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ . . . . وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ . . . . كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ


علي بن أبي طالب

أخٌ طَاهِرُ الأَخْلاقِ عَذْبٌ كَأَنَّهُ جَنَى النَّحْلِ مَمْزوجا بماءِ غَمَامِ
يزيد على الأيام فضل موده وَشِدَّة َ إِخْلاَصٍ وَرَعْيَ ذِمَامِ

أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتنبْ . . . . واعدلْ ولا تظلمْ يطيبُ المكسبُ
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

أفٍ على الدنيا وأسبابِها . . . . فإِنها للحزنِ مخلوقةْ
هموُمها ما تنقضي ساعةً . . . . عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ


علي بن أبي طالب

رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ . . . . فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ
وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً . . . . فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ


علي بن أبي طالب

ذا جاد تِ الدنيا عليكَ فجُدْبها . . . . على الناسِ طراً إِنها تَتَقَلَّبُ
فلا الجودُ بفنيها إِذا هي أقبلتْ . . . . ولا البخلُ يُبْقيها إِذا هي تَذْهَبُ


علي بن أبي طالب

ماتَ الوفاءُ فلا رفدٌ ولا طمعٌ . . . . في الناسِ لم يبقَ إِلا اليأسُ والجَزَعُ
فاصبرْ على ثقةٍ باللّهِ وارضَ به . . . . فاللَّهُ أكرمُ من يُرجى ويُتَّبَعُ


علي بن أبي طالب

ذهبَ الوفاءُ ذهابَ أمسِ الذاهبِ . . . . فالناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ
يغشون بينهمُ المودةَ والصفا . . . . وقلوبُهم محشوةٌ بعقاربِ

وليس كثيراً ألفُ خِلٍ وصاحبٍ . . . . وإِن عدواً واحداً لكثيرُ
علي بن أبي طالب

إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ . . . . فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ
علي بن أبي طالب


علي بن أبي طالب

إِن القليلَ من الكلامِ بأهلهِ . . . . حَسَنٌ وإِن كثيرَهُ ممقوتُ
ما زلَّ ذو صمتٍ وما من مكثرٍ . . . . إِلا يزلُّ وما يُعابُ صَموتُ
إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ . . . . فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ
لا تبدأنَّ بمَنْطِقٍ في مجلسٍ . . . . قبل السؤالِ فإِن ذلكَ يشنعُ
فالصمتُ يحسن كل ظنٍ بالفتى . . . . ولعله خرقٌ سفيه أرقعُ
ودعِ المزاحَ فربَّ لفظةِ مازحٍ . . . . جلبَتْ إِليكَ مساوئاً لا تدفعُ
وحفاظُ جارِكَ لا تضعْه فإِنه . . . . لا يبلغُ الشرفَ الجسيمَ مضيعُ
وإِذا استقالك ذوِ الإِساءة عثرةً . . . . فألقه إِن ثوابَ ذلك أوسعُ
فلا تكثرنَّ القولَ في غيرِ وقتِه . . . . وأدمنْ إلى الصمتِ المزينِ للعقلِ
يموتُ الفتى من عَثْرةٍ بلسانِه . . . . وليس يموتُ المرءُ من عثرةِ الرجلِ

ليس اليتيم الذي قد مات والده. . . . . . إِنَّ اليَتيمَ يَتيمُ العِلْمِ والأَدَب
علي بن أبي طالب >> ليس البليّة ُ في أيامنا عجباً





    رد مع اقتباس