شعر عن الدنيا نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن الدنيا أبو نواس إِذا امتحنَ الدنيا لبيبٌ تكشفَتْ . . . . له عن عدوٍ في ثيابِ صديقِ الشريف الرضي خَطبتني الدنيا فقلتُ لها ارجعي . . . . إِني أراكِ كثيرةَ الأزواجِ أسامة بن منقذ انظرْ إِلى لاعبِ الشطرنج يجمعُها . . . . مغالباً ثم بعدَ الجمعِ يرميها كالمرءِ يكدحُ للدنيا ويجمعُها . . . . حتى إِذا ماتَ خَلاَّها وما فيها بديع الزمان الهمذاني اذاالدنيا تأملَها حكيمٌ . . . . تبينَ أن معناها عبورُ فبينا أنتَ في ظِلِ الأماني . . . . بأسعدِ حالةٍ إِذا أنتَ بورُكنْ كيفَ شئتَ فما الدنيا بخالدةٍ . . . . ولا البقاءُ على خلقٍ بمضمونِالشريف المرتضى إِن الحيا ةَ خطيبةٌ فتانةٌ . . . . وصداقُها في النفسِ والأموالِإِبراهيم أبو اليقظان إِبراهيم الباروني ليستْ حياةُ المرءِ في الدنيا سِوى . . . . حلمٍ يجرُّ وراءَه أحلاما والعيشُ في الدنيا جهادٌ دائمٌ . . . . ظَبْيٌ يصارعُ في الوَغَى ضِرْغاما حازم القرطاجني لا تأسفَنْ لفرقةِ الدنيا فما . . . . تلقاهُ في أخراكَ عنها يشغلُ علي بن أبي طالب ذا جاد تِ الدنيا عليكَ فجُدْبها . . . . على الناسِ طراً إِنها تَتَقَلَّبُ فلا الجودُ بفنيها إِذا هي أقبلتْ . . . . ولا البخلُ يُبْقيها إِذا هي تَذْهَبُوما في الناسِ أجهلُ من غبيٍ . . . . يدومُ له إِلى الدنيا ركونُالمعري المتنبي وحلاوةُ الدنيا لجاهِلها . . . . ومرارةُ الدنيا لمن عقَلا أحمد شوقي وما نيلُ المطالبِ بالتمني . . . . ولكن تُؤخذُ الدنيا غلابا وما استعصى على قومٍ منالٌ . . . . إِذا الأِقدامُ كانَ لهم ركابا المتنبي نبكيْ على الدَّنيا وما من معشرٍ . . . . فَجَعْتهمُ الدُّنيا فَلَمْ يَتَفَرَّقوا أينَ الأكاسرةُ الجبابرةُ الأُلى . . . . كَنزوا الكنوزَ فما بقينَ ولا بَقُوا فالموتُ أتٍ والنفوسُ نفائسٌ . . . . والمستِغرُّ بما لديه الأحمقُ والمرءُ يأملُ والحياةُ شهيةٌ . . . . والشيبُ أوقرُ والشيبةُ أنزقُ أبو العتاهية لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ؛ كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ حَلاَوَتُهَا ممزَوجَة ٌ بمرارة ٍ ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَة ٍ فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ لَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراً؛ وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ وللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة ٌ، وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِ ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ ومَا هُوَ إلاَّ يومُ بؤسٍ وشدة ٍ ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ وما كلّ ما لم أرْجُ أُحرَمُ نَفْعَهُ؛ وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِلا تفوتك : حكم و كلمات قد تغير حياتك حكم و اقوال عمر بن الخطاب الرئيسية حكم مصنفة أمثال عالمية أقوال الصالحين أقوال المشاهير كلام رائع شعر إيليا أبو ماضي خذ ما استطعت من الدنيا و أهليها لكن تعلّم قليلا كيف تعطيها كم وردة طيبها حتّى لسارقها لا دمنه خبثها حتّى لساقيها أبو القاسم الشابي ليتَ لي أن أعيشَ هذهِ الدنيّا سَعيداً بِوَحْدتي وانفرادي أَصرِفُ العْمْرَ في الجبالِ، وفي الغاباتِ بينَ الصنوبّر الميّادِ ليس لي من شواغل العيش ما يصرفُ نفسي عن استماعِ فؤادي أرقبُ الموتَ، والحياة َ وأصغي لحديثِ الآزال والآبادِ وأغنيّ مع البلابل في الغابِ، وأصغيِ إلى خرير الوادي وَأُناجي النُّجومَ والفجرَ، والأَطيارَ والنّهرَ، والضّياءَ الهادي أبو مسلم البهلاني العماني ماذا تريد من الدنيا تعنيها اما ترى كيف تفنيها عواديها غدارة ما وفت عهدا وان وعدت خانت وان سالمت فالحرب توريها ما خالصتك وان لانت ملامسها ولا اطمأن الى صدق مصافيها سحر ومكر وأحزان نضارتها فاحذر اذا خالست مكرا وتمويها وانفر فديتك عنها انها فتن وان دعتك وان زانت دعاويها كذابة في دعاويها منافقة والشاهدات على قولي معانيها تريك حسنا وتحت الحسن مهلكة يا عشقيها اما بانت مساويها نسعى اليها على علم بسيرتها ونستقر وان ساءت مساعيها أم عقوق وبئس الأم تحضننا على غذاء سموم من أفاعيها بئس القرار ولا ننفك نألفها ما اعجب النفس تهوى من يعاديها تنافس الناس فيها وهي ساحرة بهم وهمهم ان يهلكوا فيها يجنون منها على مقدار شهوتهم وما جنوه ذعاف من مجانيها من الذي لم ترعه من طوارقها وأي نفس من البلوى تفاديها كل البرية موتور بما فتكت لا ثار يؤخذ لا أنصار تكفيها أبو العتاهية تَخَفَّفْ من الدنيا لعلكَ أن تنجو . . . . ففي البِرِّ والتقوى لكَ المسلكُ النهجُ محمود سامي البارودي أَلْهَتْكُمُ الدُّنْيَا عَنِ الآخِرَهْ وهِى َ مِنَ الجَهلِ بِكُم ساخِره وَغَرَّكُمْ مِنْهَا وَأَنْتُمْ بِكُمْ جُوعٌ إِلَيْهَا قِدْرُهَا الْبَاخِرَهْ يَمْشِي الْفَتَى تِيهاً، وَفي ثَوْبِهِ مِنْ مَعْطِفَيْهِ جِيفَة ٌ جَاخِرَهْ كَأنَّهُ فى كِبرهِ سادِراً سَفينَة ٌ فى لُجَّة ٍ ماخِرَه كَم أنفسٍ عَزَّت بِسلطانِها فِيما مَضَى وَهْي إِذَنْ داخِرَهْ وعُصبة ٍ كانَت لأِموالِها مَظِنَّة َ الْفَقْرِ بِها ذَاخِرَهْ فَأَصْبحَتْ يَرْحَمُهَا مَنْ يَرَى وَقَدْ غَنَتْ في نِعْمَة ٍ فَاخِرَهْ فَلا جَوَادٌ صَاهِلٌ عَزَّهُمْ يَوْماً، وَلاَ خَيْفَانَة ٌ شَاخِرَهْ بَل عَمَّ دُنياهُم صُروفٌ،لَها مِنَ الردَى أودِيَة ٌ زاخِره يأيُّها النَّاسُ اتَّقوا رَبَّكم وَاخْشَوْا عَذَابَ اللَّهِ والآخِرهْ أنتُم قعودٌ ، والردَى قائمٌ يُسْقِيكُمُ بِالْكُوبِ وَالصَّاخِرَهْ فانتبِهوا مِن غَفلاتِ الهوى وَاعْتَبِرُوا بِالأَعْظُمِ النَّاخِرَهْ
إِذا امتحنَ الدنيا لبيبٌ تكشفَتْ . . . . له عن عدوٍ في ثيابِ صديقِ
خَطبتني الدنيا فقلتُ لها ارجعي . . . . إِني أراكِ كثيرةَ الأزواجِ
انظرْ إِلى لاعبِ الشطرنج يجمعُها . . . . مغالباً ثم بعدَ الجمعِ يرميها كالمرءِ يكدحُ للدنيا ويجمعُها . . . . حتى إِذا ماتَ خَلاَّها وما فيها
اذاالدنيا تأملَها حكيمٌ . . . . تبينَ أن معناها عبورُ فبينا أنتَ في ظِلِ الأماني . . . . بأسعدِ حالةٍ إِذا أنتَ بورُ
كنْ كيفَ شئتَ فما الدنيا بخالدةٍ . . . . ولا البقاءُ على خلقٍ بمضمونِ
إِن الحيا ةَ خطيبةٌ فتانةٌ . . . . وصداقُها في النفسِ والأموالِ
ليستْ حياةُ المرءِ في الدنيا سِوى . . . . حلمٍ يجرُّ وراءَه أحلاما والعيشُ في الدنيا جهادٌ دائمٌ . . . . ظَبْيٌ يصارعُ في الوَغَى ضِرْغاما
لا تأسفَنْ لفرقةِ الدنيا فما . . . . تلقاهُ في أخراكَ عنها يشغلُ
ذا جاد تِ الدنيا عليكَ فجُدْبها . . . . على الناسِ طراً إِنها تَتَقَلَّبُ فلا الجودُ بفنيها إِذا هي أقبلتْ . . . . ولا البخلُ يُبْقيها إِذا هي تَذْهَبُ
وما في الناسِ أجهلُ من غبيٍ . . . . يدومُ له إِلى الدنيا ركونُ
وحلاوةُ الدنيا لجاهِلها . . . . ومرارةُ الدنيا لمن عقَلا
وما نيلُ المطالبِ بالتمني . . . . ولكن تُؤخذُ الدنيا غلابا وما استعصى على قومٍ منالٌ . . . . إِذا الأِقدامُ كانَ لهم ركابا
نبكيْ على الدَّنيا وما من معشرٍ . . . . فَجَعْتهمُ الدُّنيا فَلَمْ يَتَفَرَّقوا أينَ الأكاسرةُ الجبابرةُ الأُلى . . . . كَنزوا الكنوزَ فما بقينَ ولا بَقُوا فالموتُ أتٍ والنفوسُ نفائسٌ . . . . والمستِغرُّ بما لديه الأحمقُ والمرءُ يأملُ والحياةُ شهيةٌ . . . . والشيبُ أوقرُ والشيبةُ أنزقُ
لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ؛ كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ حَلاَوَتُهَا ممزَوجَة ٌ بمرارة ٍ ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَة ٍ فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ لَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراً؛ وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ وللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة ٌ، وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِ ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ ومَا هُوَ إلاَّ يومُ بؤسٍ وشدة ٍ ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ وما كلّ ما لم أرْجُ أُحرَمُ نَفْعَهُ؛ وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ
خذ ما استطعت من الدنيا و أهليها لكن تعلّم قليلا كيف تعطيها كم وردة طيبها حتّى لسارقها لا دمنه خبثها حتّى لساقيها
ليتَ لي أن أعيشَ هذهِ الدنيّا سَعيداً بِوَحْدتي وانفرادي أَصرِفُ العْمْرَ في الجبالِ، وفي الغاباتِ بينَ الصنوبّر الميّادِ ليس لي من شواغل العيش ما يصرفُ نفسي عن استماعِ فؤادي أرقبُ الموتَ، والحياة َ وأصغي لحديثِ الآزال والآبادِ وأغنيّ مع البلابل في الغابِ، وأصغيِ إلى خرير الوادي وَأُناجي النُّجومَ والفجرَ، والأَطيارَ والنّهرَ، والضّياءَ الهادي
ماذا تريد من الدنيا تعنيها اما ترى كيف تفنيها عواديها غدارة ما وفت عهدا وان وعدت خانت وان سالمت فالحرب توريها ما خالصتك وان لانت ملامسها ولا اطمأن الى صدق مصافيها سحر ومكر وأحزان نضارتها فاحذر اذا خالست مكرا وتمويها وانفر فديتك عنها انها فتن وان دعتك وان زانت دعاويها كذابة في دعاويها منافقة والشاهدات على قولي معانيها تريك حسنا وتحت الحسن مهلكة يا عشقيها اما بانت مساويها نسعى اليها على علم بسيرتها ونستقر وان ساءت مساعيها أم عقوق وبئس الأم تحضننا على غذاء سموم من أفاعيها بئس القرار ولا ننفك نألفها ما اعجب النفس تهوى من يعاديها تنافس الناس فيها وهي ساحرة بهم وهمهم ان يهلكوا فيها يجنون منها على مقدار شهوتهم وما جنوه ذعاف من مجانيها من الذي لم ترعه من طوارقها وأي نفس من البلوى تفاديها كل البرية موتور بما فتكت لا ثار يؤخذ لا أنصار تكفيها
تَخَفَّفْ من الدنيا لعلكَ أن تنجو . . . . ففي البِرِّ والتقوى لكَ المسلكُ النهجُ
أَلْهَتْكُمُ الدُّنْيَا عَنِ الآخِرَهْ وهِى َ مِنَ الجَهلِ بِكُم ساخِره وَغَرَّكُمْ مِنْهَا وَأَنْتُمْ بِكُمْ جُوعٌ إِلَيْهَا قِدْرُهَا الْبَاخِرَهْ يَمْشِي الْفَتَى تِيهاً، وَفي ثَوْبِهِ مِنْ مَعْطِفَيْهِ جِيفَة ٌ جَاخِرَهْ كَأنَّهُ فى كِبرهِ سادِراً سَفينَة ٌ فى لُجَّة ٍ ماخِرَه كَم أنفسٍ عَزَّت بِسلطانِها فِيما مَضَى وَهْي إِذَنْ داخِرَهْ وعُصبة ٍ كانَت لأِموالِها مَظِنَّة َ الْفَقْرِ بِها ذَاخِرَهْ فَأَصْبحَتْ يَرْحَمُهَا مَنْ يَرَى وَقَدْ غَنَتْ في نِعْمَة ٍ فَاخِرَهْ فَلا جَوَادٌ صَاهِلٌ عَزَّهُمْ يَوْماً، وَلاَ خَيْفَانَة ٌ شَاخِرَهْ بَل عَمَّ دُنياهُم صُروفٌ،لَها مِنَ الردَى أودِيَة ٌ زاخِره يأيُّها النَّاسُ اتَّقوا رَبَّكم وَاخْشَوْا عَذَابَ اللَّهِ والآخِرهْ أنتُم قعودٌ ، والردَى قائمٌ يُسْقِيكُمُ بِالْكُوبِ وَالصَّاخِرَهْ فانتبِهوا مِن غَفلاتِ الهوى وَاعْتَبِرُوا بِالأَعْظُمِ النَّاخِرَهْ