عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-01-22, 12:12 رقم المشاركة : 13
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ما راقني و انتقيته لكم...


شعر عن الجمال

نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن الجمال

مجهول

فلا تجعل الحسن الدليل على الفتى *** فما كل مصقول الحديد يماني



أحمد شوقي

خَدعوها بقولهم حَسْناءُ . . . . والغواني يغرَّهُنَّ الثناءُ
نَظْرةٌ فابتسامةٌ فسلامٌ . . . . فكلامٌ فموعدٌ فلِقاءُ –
ففراقٌ يكونُ فيه دواءٌ . . . . أو فِراقٌ يكون منه الداءُ

أيهذا الشاكي و ما بك داء *** كن جميلا تر الوجود جميلا
إيليا أبو ماضي


علي بن أبي طالب

ليس الجمالَ بأثوابٍ تزينُنا . . . . إِن الجمالَ جمالُ العقلِ والأدبِ


علقمة بن عبدة

طحا بكَ قلبٌ في الحِسانِ طروبُ . . . . بُعيدُ الشبابَ عصرَ حانَ مَشيبُ
يكلفني ليلى وقد شَطَّ وليُها . . . . وعادَتْ عوادٍ بينننا وخُطوبُ –
مُنَعَّمةٌ ما يُسْتطاعُ طِلابُها . . . . على نأيها من أن تُزارَ رقيبُ –
إِذا غابَ عنها البَعْلُ لم تفشِ سرَّهُ . . . . وترضيْ إِيابَ البعلِ حينَ يَؤوبُ


القروي

بناتُ حواءَ أعشابٌ وأزهارُ . . . . فاستلهمِ العقلَ وانظرْ كيف تختارُ
ولا يغرَّنكَ الوجهُ الجميلُ فكم . . . . في الزهرِ سمٌ وكم في العُشْبِ عقارُ


لعبد المعطي الدالاتي جمال القرآن

نورٌ تدفّق من سماواتِ الغيوبُ . . . . ْ حتى تألقَ في محاراتِ القلوبْ
نورٌ سرى في الأرض من أم القرىُ . . . . يرتادُ للسارين آفاقَ الدروبْ
نورٌ بدا يُهدي لدنيانا الهدى ُ . . . . تهفو له أرواحُنا .. وله تلوبْ
فتموجُ تعرجُ في السماوات العلا ُ . . . . وتطيرُ تسمو للجنان، لها تؤوبْ
يا نورُ! فكري حائرٌهل من سنا؟ ُ . . . . يانورُعمري ظاميءٌ ودنا الغروبْ
وأنا غريبٌ في الدروب، وإخوتي ُ . . . . كلٌّ سرى في دربه، كلٌ غريبْ
يا نورُ كم حجبَ العناكبُ من سنا ُ . . . . وتظلّ وحدك شمسَ خُلدٍ لا تغيبْ
يا نورُ ! أسفِرْ عن جلالك علّنا ُ . . . . أنْ تلتقي نظراتُنا نظرَ الحبيبْ
مَن يصحبُ الأنوارَ يحيا طيباً ُ . . . . من يقرَبُ الأزهارَ في عطرٍ يذوبْ
يافالقَ الإصباحِ .. ياربَّ الورى ُ . . . . يا منزلَ القرآن نوراً للقلوبْ
آيـاتُه جنـاتُ عدنٍ أزلِفتْ ُ . . . . تذروالطيوبَ مع الطيوبِ مع الطيوبْ
لكنْ غفلنا عن جمـال كتابنا ُ . . . . وأعاقنا حملُ الذنوبِ مع الذنوبْ
والآن عُدنا للحدائق .. للشذاُ . . . . متدبّرينَ ، فينطقُ الدمعُ السّكوبْ
والآن عدنا تائبينَ لربناُ . . . . إن لم نتبْ لك ، ربَّنا، فلمن نتوبْ ؟


محيي الدين بن عربي

جميلة ٌ ما لها عديلُ مَلبسها الملبسُ الجليلُ
ألبستُها خرقة َ المعاني إذْ علمتْ أنني الوكيلُ
مذْ صحبتْ حضرتي تحلَّتْ فكلُّ أفعالها جميلُ
ونسبتي ما لها حدوث أو نلبي ربي الكفيل





    رد مع اقتباس