شعر عن الحزن نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن الحزن الشافعي ولا حزن يدوم ولا سرور . . . . .. ولا بؤس عليك ولا رخاء إذا ما كنت ذا قلب قنوع . . . . .. فأنت ومالك الدنيا سواء علي بن أبي طالب أفٍ على الدنيا وأسبابِها . . . . فإِنها للحزنِ مخلوقةْ هموُمها ما تنقضي ساعةً . . . . عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ عبد السلام بركات زريق بعضهم يزعُمُ أن الحزنَ مني وبذورُ الحزنِ ظلَّت ألفَ عامٍ في فؤادي أخذتْ مني انطوائي و خمولي و سهادي عماد الدين الأصبهاني أرى الحزن لا يجدي على من فقدته . . . . ولو كان في حزني مزيد لزدته تغيرت الأحوال بعدك كلها . . . . فلست أرى الدنيا على ما عهدته عقدت بك الأيمان بالنجح واثقا . . . . فحلت يد الأقدار ما قد عقدته وكان اعتقادي أنك الدهر مسعدي . . . . فخانتني الأيام فيما اعتقدته أردت لك العمر الطويل فلم يكن . . . . سوى ما أراد الله لا ما أردته فيا وحشة من مؤنس قد عدمته . . . . ويا وحدة من صاحب قد فقدته وداع دعاني باسمه ذاكرا له . . . . فأطربني ذكر اسمه فاستعدته فقدت أحب الناس عندي وخيرهم . . . . فمن لائمي فيه إذا ما نشدته أحمد مطر أيّها الحُـزنُ الذي يغشى بِـلادي أنا من أجلِكَ يغشاني الحَـزَنْ أنتَ في كُلِّ مكـانٍ أنتَ في كُلِّ زَمـَنْ . دائـرٌ تخْـدِمُ كلّ الناسِ مِـنْ غيرِ ثَمـَنْ . عَجَبـاً منكَ .. ألا تشكو الوَهَـنْ ؟! أيُّ قلـبِ لم يُكلّفكَ بشُغلٍ ؟ أيُّ عيـنٍ لم تُحمِّلكَ الوَسَـنْ ؟ ذاكَ يدعـوكَ إلى استقبالِ قَيـدٍ تلكَ تحـدوكَ لتوديـعِ كَفَـنْ . تلكَ تدعـوكَ إلى تطريـزِ رُوحٍ ذاكَ يحـدوكَ إلى حرثِ بَـدَنْ . مَـنْ ستُرضي، أيّها الحُـزنُ، ومَـنْ ؟! وَمتى تأنَفُ من سُكنى بـلادٍ أنتَ فيهـا مُمتهَـنْ ؟! – إنّني أرغـبُ أن أرحَـلَ عنهـا إنّمـا يمنعُني حُـبُّ الوَطـنْ ! رُبَّ كئيبٍ ليس تنَدى جفونهُ . . . . وَربَّ كثيرِ الدمعِ غير كئيبِالمتنبي الياس حبيب فرحات كتابُ حياةِ البائسينَ فصولُ . . . . تليها حَواشٍ للأسى وذيولُ وما العمرُ إِلا دمعةٌ وابتسامةٌ . . . . وما زادَ عن هذي وتلكَ فضولُ – ولولا يدُ الإِنسانِ ما كان للأسى . . . . إِلى شاعرِ الطيرِ البريءِ وُصُولُ عباس محمود العقاد إذا ما تبينَتِ العبوسةُ في امرئٍ . . . . فلا تلحهُ واسألْ سؤالَ حكيمِ أَجَلْ سَلْهُ قَبل اللومِ فيما انقباضُه . . . . وقيم رَمى الدنيا بطرفِ كظيمِ لعل طِلابَ الخيرِ سرُّ انقباضِه . . . . وعلةُ حزنٍ في الفؤادِ مقيمِ فما تحمدُ العينانِ كل بشاشةٍ . . . . ولا كلُّ وجهٍ عابسٍ بذميمِ قطوبُ كريمٍ خابَ في الناسِ سعيُه . . . . أحبَّ من البشرى بفوزِ لئيمِ ابن رشيق القيرواني رَأَيْتُ التَّعَزيَّ مما يهيجُ . . . . على المرءِ ساكنَ أو صابِه وما نالَ ذو أسوةٍ سلوةً . . . . ولكن أتَى الحُزْنُ من بابه – تفكرَ في مثلِ أرزائهِ . . . . فذكرَه ما به ما به علي بن أبي طالب رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ . . . . فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً . . . . فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ
ولا حزن يدوم ولا سرور . . . . .. ولا بؤس عليك ولا رخاء إذا ما كنت ذا قلب قنوع . . . . .. فأنت ومالك الدنيا سواء
أفٍ على الدنيا وأسبابِها . . . . فإِنها للحزنِ مخلوقةْ هموُمها ما تنقضي ساعةً . . . . عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ
بعضهم يزعُمُ أن الحزنَ مني وبذورُ الحزنِ ظلَّت ألفَ عامٍ في فؤادي أخذتْ مني انطوائي و خمولي و سهادي
أرى الحزن لا يجدي على من فقدته . . . . ولو كان في حزني مزيد لزدته تغيرت الأحوال بعدك كلها . . . . فلست أرى الدنيا على ما عهدته عقدت بك الأيمان بالنجح واثقا . . . . فحلت يد الأقدار ما قد عقدته وكان اعتقادي أنك الدهر مسعدي . . . . فخانتني الأيام فيما اعتقدته أردت لك العمر الطويل فلم يكن . . . . سوى ما أراد الله لا ما أردته فيا وحشة من مؤنس قد عدمته . . . . ويا وحدة من صاحب قد فقدته وداع دعاني باسمه ذاكرا له . . . . فأطربني ذكر اسمه فاستعدته فقدت أحب الناس عندي وخيرهم . . . . فمن لائمي فيه إذا ما نشدته
أيّها الحُـزنُ الذي يغشى بِـلادي أنا من أجلِكَ يغشاني الحَـزَنْ أنتَ في كُلِّ مكـانٍ أنتَ في كُلِّ زَمـَنْ . دائـرٌ تخْـدِمُ كلّ الناسِ مِـنْ غيرِ ثَمـَنْ . عَجَبـاً منكَ .. ألا تشكو الوَهَـنْ ؟! أيُّ قلـبِ لم يُكلّفكَ بشُغلٍ ؟ أيُّ عيـنٍ لم تُحمِّلكَ الوَسَـنْ ؟ ذاكَ يدعـوكَ إلى استقبالِ قَيـدٍ تلكَ تحـدوكَ لتوديـعِ كَفَـنْ . تلكَ تدعـوكَ إلى تطريـزِ رُوحٍ ذاكَ يحـدوكَ إلى حرثِ بَـدَنْ . مَـنْ ستُرضي، أيّها الحُـزنُ، ومَـنْ ؟! وَمتى تأنَفُ من سُكنى بـلادٍ أنتَ فيهـا مُمتهَـنْ ؟! – إنّني أرغـبُ أن أرحَـلَ عنهـا إنّمـا يمنعُني حُـبُّ الوَطـنْ !
رُبَّ كئيبٍ ليس تنَدى جفونهُ . . . . وَربَّ كثيرِ الدمعِ غير كئيبِ
كتابُ حياةِ البائسينَ فصولُ . . . . تليها حَواشٍ للأسى وذيولُ وما العمرُ إِلا دمعةٌ وابتسامةٌ . . . . وما زادَ عن هذي وتلكَ فضولُ – ولولا يدُ الإِنسانِ ما كان للأسى . . . . إِلى شاعرِ الطيرِ البريءِ وُصُولُ
إذا ما تبينَتِ العبوسةُ في امرئٍ . . . . فلا تلحهُ واسألْ سؤالَ حكيمِ أَجَلْ سَلْهُ قَبل اللومِ فيما انقباضُه . . . . وقيم رَمى الدنيا بطرفِ كظيمِ لعل طِلابَ الخيرِ سرُّ انقباضِه . . . . وعلةُ حزنٍ في الفؤادِ مقيمِ فما تحمدُ العينانِ كل بشاشةٍ . . . . ولا كلُّ وجهٍ عابسٍ بذميمِ قطوبُ كريمٍ خابَ في الناسِ سعيُه . . . . أحبَّ من البشرى بفوزِ لئيمِ
رَأَيْتُ التَّعَزيَّ مما يهيجُ . . . . على المرءِ ساكنَ أو صابِه وما نالَ ذو أسوةٍ سلوةً . . . . ولكن أتَى الحُزْنُ من بابه – تفكرَ في مثلِ أرزائهِ . . . . فذكرَه ما به ما به
رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ . . . . فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً . . . . فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ