المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر و رميساء
انت استفدت من القصة ان جدار الفيسبوك موجود منذ الازل. حيث ما زالت الكتابات على الصخور في اقسى الصحاري و هي تذكرنا بما كانت عليه تلك الناطق في الماضي. لكن قصة الاصمعي تشبه الى حد ما قصة المراكشي صديق خديجة متسلق عمود الكهرباء. ههههه
شكرا عل التقاسم الجمييييل