هنا في شاطئ التلة البيضاء نشاهد جمالية لا توصف ، الالوان المختلفة للمياه والشواطئ الرمال وبياضها وكيف ان الرياح ترسم بها اشكالا منتظمة رائعة واخرى تنساب مع المنحدر في رقة متناهية .وفي الجوانب كما نشاهد في الصورة تمتد مرتفعات صخرية ذات مستوى افقي سطر باحكام بفعل تفاعل هبوب الرياح ، سبحان المصور ، سبحان الخالق . ايضا مالفت انتباهي اثناء التسوق مساء اخر يوم في مدينة الداخلة ان النساء البائعات يجلسن ويضعن السبحة في ايديهم ورائحة العود تفوح من المتجر . فكرة جميلة اعجبتني اتمنى ان تروقكم الرحلة وشكرا على المتابعة والى فرصة قادمة ان شاء الله .