من يدعون أن لهم الحق في اإفطار ، هم شردمة مسخرة من أسيادهم بني صهيون ، العدو اللدود للإسلام والمسلمين ، فياغرابة ، هناك في البلاد الغير إسلامية ، نجد أناسا يقدرون الإسلام ويعتنقونه ، ونكاد نقرأيوميا ، بألمانيا ، أو فرنسا ، أو حتى أمريكا ، هناك أسر تعتنف الإسلام ، وببلادنا ، وبلا حياء وخجل ، تظهر لنا هذه الفئة ، وتعلن علانية إفطار ها لرمضان ، ضاربة عرض الحائط هوية ومعتقد الشعب المغربي منذ آلاف السنين ، فما هذه المفارقة العجيبة ؟؟ وما الغاية منها ؟؟ وما ذا يحاك في الخفاء ضد هذا الشعب المغربي المتماسك بدينه وعروبته ؟؟