عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-06-23, 11:33 رقم المشاركة : 22
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: حدث في رمضان في مثل هذا اليوم ...من تجميعي



حدث في يوم 17 رمضان


غزوة بدر الكبرى

في مثل هذا اليوم 17 رمضان سنة 2 هـ وقعت غزوة بدر المسماة في القرآن الكريم بيوم الفرقان.يوم الفرقان علت به راية الاسلام والمسلمين

وفُرِّقَ به بين الحق والباطل ،اليوم الذي انتصر فيه التوحيد على الشرك ونقطة تحول كبيرة للدولة الاسلامية النبوية بقيادة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

وفاة السيدة رقية بنت النبي
في مثل هذا اليوم 17 رمضان (13مارس623م) موافق للسنة الثانية للهجرة توفيت السيدة رقيَّة بنت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وزوجُ عثمان بن عفان، رضي الله عنه، ذي النورين، وإنما لقب بذلك لأنه تزوج بنتي رسول الله: سيدتنا أم كلثوم، ثم سيدتنا رقية صلى الله على أبيهما سيدنا محمد وعلى آله وسلم.


استشهاد الإمام علي بن أبي طالب
فى 17 رمضان 40 هـ الموافق 24 من يناير 660 م، استشهد الإمام على بن أبى طالب، رابع الخلفاء الراشدين، الذى أسلم مبكرًا، وشهد الغزوات مع النبى صلى الله عليه وسلم، وتزوج ابنته فاطمة، واشتهر بالشجاعة والفصاحة والبلاغة، وقد اغتاله الخارجى “عبد الرحمن بن ملجم الحميرى”، وهو ابن ثمانٍ وخمسين.


• وفاة السيدة عائشة رضى الله عنها
فى ليلة الثلاثاء 17 رمضان 85 هـ، الموافق 12 يوليو 678 م، توفيت السيدة “عائشة” زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وابنة أبى بكر الصديق رضى الله عنهما، ودفنت بالبقيع.


• وفاة الحجاج بن يوسف الثقفى
فى السابع عشر وقيل الحادى والعشرين من شهر رمضان عام 95هـ، الموافق يونيو 714 م، توفى الحجاج بن يوسف الثقفى، قبل انتهاء مدة خلافة الوليد بن عبد الملك بأقل من سنة، وكانت وفاته بالعراق، وكان عمره 54 عامًا.


الانتصار على الدولة البيزنطية فى معركة عمورية
فى 17 رمضان 223 هـ، الموافق 12 من أغسطس 838م، انتصر المسلمون على الدولة البيزنطية فى معركة عمورية بقيادة الخليفة المعتصم العباسى الذي هبّ لنجدة إخوانه المسلمين حين استغاثوا به، فحرك جيشًا كبيرًا لتأديب الدولة البيزنطية.


17 رمضان سنة 405 هـ : ـ أصدر الخليفة الفاطمى الحاكم قراراً بتعيين ابن الفرات في منصب الوساطة بين الخليفة والرعية ، ثم قتله الخليفة الحاكم في اليوم الخامس من تولي الوظيفة .

الجمعة 17 رمضان سنة 490 هـ : ـ عادت الشام إلى التبعية للفاطميين في عهد الخليفة الفاطمى المستعلي بالله ، والسبب في ذلك أن نزاعاً شب بين رضوان بن تتش حاكم حلب وأنطاكية وأخيه دقاق بن تتش حاكم دمشق ، ودخل رضوان تحت طاعة الفاطميين ليعضد موقفه أمام أخيه حاكم دمشق ، وحدث أن حاكم بيت المقدس وهو سقمان بن أرتق رفض الإستمرار في التبعية للفاطميين وقطع الدعاء لهم في الخطبة ودعا للخليفة العباسي بعد أربعة أشهر مما دفع بالدولة الفاطمية لأن ترسل حملة يقودها الوزير الأفضل بنفسه ، واستولت على بيت المقدس في رمضان في العام التالي 491 . وكل ذلك قبيل الغزو الصليبي 492 هـ .


17 رمضان سنة 706 هـ : ـ حكم القاضي تقي الدين الحنبلي بحقن دم محمد الباجربقي ، وكان الباجربقي صوفياً ملحداً ، وصارت بعده الباجربقية مذهباً إلحادياً معروفاً .


تنازل بيبرس عن عرش مصر
فى السابع عشر من شهر رمضان عام 709هـ، الموافق 17 فبراير 1310م، تنازل السلطان بيبرس عن عرش مصر، بعد مرور عام ونصف على حكمه.


17 رمضان سنة 830 هـ : ـ قدم زين الدين عبدالباسط ناظر الجيش من حلب للقاهرة وذلك في سلطنة برسباي ، وناظر الجيش هو القائم على نفقات الجيش وشئونه غير العسكرية الحربية ، وكان الزيني عبدالباسط منهمكاً في انشاء سور حلب فعمله على أحسن ما يكون ، وشكرت الدولة صنيعه واستقبله الأمراء بالقاهرة في حفاوة واستقبله السلطان برسباي فى القلعة وأنعم عليه بتشريفة ، وزينت له القاهرة وذهب لداره في موكب حافل .

السبت 17 رمضان 876 هـ : ـ في ليلة السبت المذكورة مات يحى بن يشبك من سليمان شاه الفقيه ، وكان فارساً شجاعاً بطلاً في فنون الحرب ، وكان له نفوذ حين تولى أبوه منصب الداودار أو رئاسة الديوان السلطاني واشتهر هذا الشاب بجودة الخط ، وكانت أمه هى آسيا بنت السلطان المؤيد شيخ ، لذا صار هو المتحكم في أوقاف جده السلطان المؤيد شيخ .وقد تزوج بنت قاضي القضاة محى الدين بن الشحنة وأنجب منها ولداً ذكراً ، وتولى الإمارة في سلطنة الظاهر خشقدم ، ثم أصابه المرض فمكث عليلاً إلى أن مات ولم يبلغ الأربعين ، وليس له نظير في )أولاد الناس( أي أبناء المماليك الذين ولدوا أحراراً . وأقيمت جنازته يوم السبت فبالغت أسرته في العويل والصراخ، وسارت أمه وزوجته وجواريه خلف جنازته، ونزل السلطان قايتباي مع كبار الأمراء وصلوا عليه مع كبار القضاة والعلماء واستنكر السلطان ما رآه من اللطم وشق الجيوب والندابات اللاتي يندبن بالدفوف والإنشاد ، ونهى السلطان عن ذلك .

وفي نفس اليوم 17 رمضان 876هـ صعد ابن مزهر الأنصاري السكرتير الخاص للسلطان ومعه هدايا تتكون من ألف ثوب للتشريفة، فأكرمه قايتباي وأهداه ثوب تشريفة ، وجعله يركب على فرس مزين بسرج من الذهب . وسار به الموكب في فخامة وركب معه كبار الموظفين..
-*****************************************





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

آخر تعديل خادم المنتدى يوم 2016-06-23 في 20:53.
    رد مع اقتباس