متى سيتحسن مستوى تلامذتنا وأساتذتنا حتى يتمكن الأستاذ من التباري على لقب أفضل معلم في العالم ؟ ليس طمعا في اللقب وجني المال فقط ،بل تعزيزا لمكانته ورسالته السامية وهنيئا للمعلمة الفلسطينية رغم التعليم وسط الحديد والنار وتحت رحمة القنابل .