2016-02-20, 19:52
|
رقم المشاركة : 28 |
إحصائية
العضو | | | رد: " الكرّاب " بين الأمس و اليوم - عرفو في الشتا يعرفك في الصّيف - | فعلا الاخ الشريف..
«من يريد أن يصبح صديقا للكراب عليه أن يختار الليالي»، أي من يريد كسب ود «الكراب»انه مثل عميق و دو دلالات متعددة ...و يبقى الكراب واجهة من ثراتنا المغربي نحترمه و نقدر ممارسيه... تحياتي | |
| |