اقتباس: لمن نشكوا مآسينا ؟ ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟ أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟ وهل موتٌ سيحيينا ؟! قطيعٌ نحنُ .. والجزار راعينا ومنفيون ...... نمشي في أراضينا ونحملُ نعشنا قسرًا ... بأيدينا ونُعربُ عن تعازينا ...... لنا .. فينا !!! شكرا أحمد مطر.....جعلت صباحي اليوم ينتشي من الروعة كم أحب السير من حين لاخر بين دهاليز القصيدة الهادفة........ هي جواهر نفيسة لن تتكرر أبدا.... ما يبهجني ويجعلني أفتخر .... أن مثل هؤلاء خرجوا من أزقة الأرض العربية... صباحكم يتنفس معزوفات تحملنا لكواكب الرقي