إخوتي آل الأستاذ الكرام بالتأكيد أن لكل واحد منا ذكريات جميلة محفورة بوجدانه وما تزال إلى اليوم تمثل جزءا خاصا... وحلوا ...بحياته إنها ذكريات أيام الطفولة التي لا تنسى من هنا إخوتي...أدعوكم لترك متاعب وهموم الحياة جانبا- ولو لدقائق- وتستجمعوا ذكرياتكم وتحكوا لنا ما يسعدكم روايته إبان تلك الفترة الغامرة بالمغامرات البريئة التي يبدو أنكم تخبئونها كما تخبئون طفولتكم في ركن قصي في الذاكرة . ننتظر مشاركاتكم الوازنة كل التحايا