رد: عندما أركب النعل | على مشارف السطر
سقطت قطرة عطر
نبتت حروفا كالفطر
حاولت فكّ رموزها
استعصت وامتنعت ،
لحنت لها أغنية
من رحيق الزهر
وهدير النهر...
قالت:يا قوم ،إتقوا ربكم
داستني حوافر خيلكم
ومخيلاتكم
ألا تبصرون؟
بقلم :أحمد خوية | التوقيع | يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد
| آخر تعديل a.khouya يوم 2018-10-16 في 20:17. |