الغالية أمل الروح... يقول عز وجل في سورة النحل هو الإله العدل الذي خلق الزوجين الذكر والأنثى ووعدهم بالحياة الطيبة والجزاء الأطيب كيف يخص الرجل بفضل لمجرد أنه ذكر؟؟؟ هل يمكننا مجرد لتفكير في ذلك ؟؟؟وحاشاه من جعل من أسمائه الحسنى "العدل" للمرأة بالتأكيد أجرها وزيادة لكنها غير مطالبة بالمشي للمسجد فصلاتها في بيتها أخير وأفضل لنيل الأجر والثواب،إذ الغاية من الصلاة هي ارتقاء الروح للعالم العلوي حيث ليس هناك بين العبد وربه حاجز... كل التحايا يا أيتها الروح الطيبة