1- المخلفون
عن صحبتك في عمرة الحديبية


2- البيعة
نظام حكم مرتبط بالدين الإسلامي


3- المعاهدة
اتفاق استراتيجي سياسي أو عسكري دولي يعقد بالتراضي بين دولتين أو أكثر



جواب السؤال 2 حصل على 0نقطة

2- برر المنافقون تخلفهم عن الخروج مع المسلمين لأداء العمرة بتبريرات واهية كاذبة ،اذكرها على لسانهم كما وردت في سورة الفتح ،ثم بين السبب الحقيقي الذي جعلهم يتغيبون ؟




جواب السؤال 3حصل على 0نقطة

3- ما أن سمع المسلمون أن قريشا قد قتلت عثمان بن عفان وهو رسول الله إلى مكة ، حتى دعاهم رسول الله إلى مبايعته بيعة الرضوان :
على ماذا بايعوه؟ وما هي المكانة العالية التي خصها الله تعالى للمبايعين ؟ثم حدد الجزاء الذي وعد الله به هؤلاء ...قدم استشهادا بنص شرعي إما على مكانة المبايعين ،أو على جزائهم .



جواب السؤال 4حصل على 4.5نقط

4- ما اسم الصلح الذي تم بين المسلمين وقريش (بين رسول الله وسهيل بن عمرو)
صلح الحديبية
اذكر 3بنود من بنوده
هدنة بين الطرفين لمدة عشر سنوات، وأن يرجع المسلمون إلى المدينة هذا العام فلا يقضوا العمرة إلا العام القادم، وأن يرد محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ من يأتي إليه من قريش مسلما دون علم أهله، وألا ترد قريش من يأتيها مرتدا، وأن من أراد أن يدخل في عهد قريش دخل فيه، ومن أراد أن يدخل في عهد محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ من غير قريش دخل فيه.
حدد كيف كان هذا الصلح سببا مباشرا لفتح مكة سنة 8هجرية (بعد سنتين من الصلح)



جواب السؤال 5حصل على 0نقطة

5- رجع الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمون إلى المدينة المنورة دون دخولهم مكة لأداء العمرة أواخر السنة 6للهجرة ،وكانوا في حاجة إلى بشرى تسلي قلوبهم وترفع من معنوياتهم. وبالفعل تلقوا بشرى من السماء :ما هو الحدث ؟ وما البشرى التي تلقوها ؟ ومتى حقق الله لهم هذه البشرى العظيمة الظاهرة ؟


جواب السؤال 6حصل على 3نقط

بعد انقضاء كتابة شروط الصلح ،أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه بقوله: (انحروا واحلقوا )،ولكنهم لم يفعلوا وشق عليهم الأمر ، فلجأ عليه السلام إلى زوجته أم المؤمين أم سلمة ليجد عندها الرأي الصائب والمشورة المباركة .
بماذا أشارت عليه أم سلمة، ولماذا كان الرأي موفقا؟
في السنة السادسة للهجرة صحبت أم سلمة -رضي الله عنها- النبي -صلى الله عليه وسلم- في غزوة الحديبية ، وكان لها مشورة لرسول الله أنجت بها أصحابه من غضب اللـه ورسولـه ، وذلك حين أعرضوا عن امتثال أمره ، فعندما فرغ الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- من قضية الصلـح قال لأصحابه قوموا فانحروا ثم احلقوا ) فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات ، فلمّا لم يقم منهم أحد دخل الرسول -صلى الله عليه وسلم- على أم سلمة فذكر لها ما لقي من عدم استجابة الناس ، وما في هذا من غضب لله ولرسوله ، ومن تشفي قريش بهم ، فألهم الله أم سلمة -رضي الله عنها- لتنقذ الموقف فقالت يا نبي الله ، أتُحبُّ ذلك ؟) -أي يطيعك الصحابة- فأومأ لها بنعم ، فقالت اخرج ثم لا تكلّمْ أحداً منهم كلمةً حتى تنحر بُدْنَكَ وتدعو حالِقكَ فيحلقُكَ )
فخرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- فلم يُكلّم أحداً ، ونحر بُدْنَهُ ، ودعا حالِقَهُ فحلقه ، فلما رأى الصحابة ذلك قاموا فنحروا ، وجعل بعضهم يحلق بعضاً ، حتى كاد بعضهم يقتل بعضاً غمّاً ، وبذلك نجا الصحابة من خطر مخالفة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
ما العبرة من هذه المشورة؟
تكريم المرأة و اعتراف و احترام لرأيها لحل المشاكل