عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-01-20, 06:24 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

Now النتائج الجزئية المرحلة السادسة




النتائج الجزئية :نتائج المرحلة السادسة

مرحلة فتح مكة


التنقيط 20نقطة موزعة كالتالي


السؤال 1= 3نقط
السؤال 2= 2نقطة
السؤال 3=4نقط
السؤال 4= 5نقط
السؤال 5= 3نقط
السؤال 6= 3نقط





نبدأ مع أجوبة الزرقاء


جواب السؤال 1حصلت على ,2.5نقط
المخلفون- الذين تخلَّفوا من الأعراب عن الخروج مع الرسول صلى الله عليه وسلم إلى "مكة"
البيعة- البيعة عهد على الطاعة من الرعية للراعي، وإنفاذ مهمات الراعي على أكمل وجه، وأهمها سياسية الدين والدنيا على مقتضى شرع الله
المعاهدة - ميثاقٌ يكون بين اثنين أَو جماعتين بموجب وثيقة يتم التوقيع عليها من الطرفين مع وجود شهود ، ووسيط محايد يرعى المفاوضات والمشاورات التي سيتمخض عنها الميثاق.




جواب السؤال 2 حصلت على 2نقط
2) " سَيَقُولُ لَكَ ٱلْمُخَلَّفُونَ مِنَ ٱلْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَآ أَمْوَٰلُنَا وَأَهْلُونَا فَٱسْتَغْفِرْ لَنَا ۚ يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِى قُلُوبِهِمْ ۚ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيْـًٔا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًۢا ۚ بَلْ كَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًۢا" الآية 11 سورة الفتح
ولقد فضحهم القرآن الكريم مبينا السبب الحقيقي لتَخَلَّف هؤلاء الأعراب عن رسول الله لظنِّهم أن النبي لن يرجع إلى المدينة، إنه يذهب إلى أُناسٍ حاربوه مرَّاتٍ عديدة ولا بدَّ أنهم سيحاربونه الآن، وربما أبادوا أصحابه ولن يعود إلى المدينة، انظروا إلى هذا الظن!!
" بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا " الآية 12 سورة الفتح



جواب السؤال 3 حصلت على 3نقط
3) لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن عثمان - رضي الله عنه - قُتل، دعا رسول الله أصحابه إلى مبايعته على قتال المشركين ومناجزتهم، فاستجاب الصحابة وبايعوه على الموت، سوى الجد بن قيس، وذلك لنفاقه. وفي رواية أن البيعة كانت على الصبر، وفي رواية على عدم الفرار، ولا تعارض في ذلك؛ لأن المبايعة على الموت تعني الصبر وعدم الفرار.
فقد أنال الله المبايعين رضوانه وهو أعظم خير في الدنيا والآخرة قال - تعالى - "ورضوان من الله أكبر" والشهادة لهم بإخلاص النية ، وإنزاله السكينة قلوبهم والجزاء الذي وعدهم هو الثواب وقصد به فتح قريب ومغانم كثيرة .والفتح هو فتح خيبر فإنه كان خاصا بأهل الحديبية وكان قريبا من يوم البيعة بنحو شهر ونصف .
"فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا "
والمغانم الكثيرة المذكورة هنا هي : مغانم أرض خيبر والأنعام والمتاع والحوائط فوصفت بـ " كثيرة " لتعدد أنواعها وهي أول المغانم التي كانت فيها الحوائط .



جواب السؤال 4حصلت على5نقط
4)- ما اسم الصلح الذي تم بين المسلمين وقريش (بين رسول الله وسهيل بن عمرو،

صلح الحديبية

اذكر 3بنود من بنوده

1· واصطلحا على وضع الحرب على الناس عشر سنين، يأمن فيهن الناس ويكف بعضهم عن بعض.

2· على أنه من قدم مكة من أصحاب محمد حاجًّا أو معتمرًا أو يبتغي من فضل الله فهو آمن على دمه وماله، ومن قدم المدينة من قريش مجتازًا إلى مصر أو إلى الشام، يبتغي من فضل الله فهو آمن على دمه وماله.


على أنه من أتى محمدًا من قريش بغير إذن وليه رده عليهم، ومن جاء قريشًا ممن مع محمد لم يردوه عليه.

حدد كيف كان هذا الصلح سببا مباشرا لفتح مكة سنة 8هجرية (بعد سنتين من الصلح)
- كان صلح الحديبية سببًا ومقدمة لفتح مكة: يقول ابن القيم: كانت الهدنة مقدمة بين يدي الفتح الأعظم، الذي أعز الله به رسوله وجنده، ودخل الناس به في دين الله أفواجًا، فكانت هذه الهدنة بابًا له ومفتاحًا ومؤذنًا بين يديه، وهذه عادة الله في الأمور العظام التي يقضيها قدرًا وشرعًا أن يوطئ لها بين يديها بمقدمات وتوطئات تؤذن لها وتدل عليها،و نقض قريش للعهد والعقد الذي أبرماه أثناء الصلح.



جواب السؤال 5حصلت على 3نقط
5) ما هو الحدث ؟ وما البشرى التي تلقوها ؟ ومتى حقق الله لهم هذه البشرى العظيمة الظاهرة ؟
الحدث هو نزول سورة الفتح،
وقد عبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عظيم فرحته بنزولها وقال: أنزلت عليَّ الليلة سورة لهي أحب إليَّ مما طلعت عليه الشمس ثم قرأ: ( إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا ) [الفتح: 1]، فقال أصحاب رسول الله: هنيئًا مريئًا، فما لنا؟ فأنزل الله: ( لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ ) [الفتح: 5] (2).
وقد أسرع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو واقف على راحلته بكراع الغميم فقرأ عليهم ( إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا ). فقال رجل: يا رسول الله، أفتح هو؟ قال: نعم، والذي نفسي بيده إنه لفتح، فانقلبت كآبة المسلمين وحزنهم إلى فرح غامر، وأدركوا أنهم لا يمكن أن يحيطوا بالأسباب والنتائج، وأن التسليم لأمر الله ورسوله فيه كل الخير لهم ولدعوة الإسلام.

البشرى التي وعدهم الله وحققت بعد شهر ونصف تقريبا هي فتح خيبر ولكن هذا لم يكن البشرى الوحيدة بل تلتها انتصارات كبيرة ، ولعل أبرزها على الإطلاق قتح مكة وكان ذلك في شهر رمضان في العام الثامن للهجرة.



جواب السؤال 6حصلت على 3نقط
6) دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس، فقالت أم سلمة: يا نبي الله أتحب ذلك؟ اخرج ثم لا تكلم أحدًا منهم كلمة حتى تنحر بدنك، وتدعو حالقك فيحلقك، فخرج فلم يكلم أحدًا منهم حتى فعل ذلك، نحر بُدنه ودعا حالقه فحلقه، فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضًا، حتى كان بعضهم يقتل بعضًا غمًّا
وقد حلق رجال يوم الحديبية، وقصر آخرون، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يرحم الله المحلقين» قالوا: والمقصرين يا رسول الله؟ قال: «يرحم الله المحلقين» قالوا: والمقصرين يا رسول الله؟ قال: «يرحم الله المحلقين» قالوا: والمقصرين يا رسول الله؟ قال: «والمقصرين».

1-كان رأي أم سلمة سديدًا ومباركًا، حيث فهمت رضي الله عنها وعن الصحابة أنه وقع في أنفسهم أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم أمرهم بالتحلل أخذًا بالرخصة في حقهم، وأنه يستمر على الإحرام أخذًا بالعزيمة، في حق نفسه، فأشارت على النبي صلى الله عليه وسلم أن يتحلل لينتفي عنهم هذا الاحتمال، وعرف النبي صلى الله عليه وسلم صواب ما أشارت به ففعله، فلما رأى الصحابة ذلك بادروا إلى فعل ما أمرهم به، فلم يبق بعد ذلك غاية تنتظر، فكان ذلك رأيًا سديدًا ومشورةً مباركةً، وفي ذلك دليل على استحسان مشاورة المرأة الفاضلة ما دامت ذات فكرة صائبة ورأي سديد. كما أنه لا فرق في الإسلام بين أن تأتي المشورة من رجل أو امرأة طالما أنها مشورة صائبة، وهذا عين التكريم للمرأة التي يزعم أعداء الإسلام أنه غمطها حقها وتجاهل وجودها، وهل هناك اعتراف واحترام لرأي المرأة أكثر من أن تشير على نبي مرسل ويعمل النبي صلى الله عليه وسلم بمشورتها لحل مشكلة اصطدم بها وأغضبته

2-أهمية القدوة العملية، فقد دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أمر وكرره ثلاث مرات، وفيهم كبار الصحابة وشيوخهم، ومع ذلك لم يستجب أحد لدعوته، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على الخطوة العملية التي أشارت بها أم سلمة تحقق المراد، فالقدوة العملية في مثل هذه المواقف أجدى وأنفع
3-حكم الإحصار في العمرة والحج: دلَّ عمل الرسول صلى الله عليه وسلم بعد الفراغ من أمر الصلح، من التحلل والنحر والحلق، على أن المحصر يجوز له أن يتحلل، وذلك بأن يذبح شاة، حيث أحصر أو ما يقوم مقامها، ويحلق ثم ينوي التحلل مما كان قد أهل به، سواء كان حجًّا أو عمرة، كما دل على أن المتحلل لا يلزم بقضاء الحج أو العمرة إذا كان متطوعًا، وخالف الحنفية فرأوا أن القضاء بعد المباشرة واجب، بدليل أن جميع الذين خرجوا معه صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية خرجوا معه في عمرة القضاء إلا من توفي أو استُشهد منهم في غزوة خيبر.


مجموع نقط الزرقاء للمرحلة السادسة :

18.5

بالتوفيق أختي الزرقاء







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

آخر تعديل صانعة النهضة يوم 2015-01-20 في 06:48.
    رد مع اقتباس