عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-01-18, 11:09 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: النتائج الجزئية :نتائج المرحلة الثالثة


نتائج أم سهام للمرحلة الثالثة





جواب السؤال 1 حصلت على 2نقط


1- السر في جعل أول ما نزل من الوحي أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالقراءة هو أن الرسالة تحتاج الى القراءة والعلم لوصولها الى الى العالمين.علم الله عباده ما لم يعلموا ونقلهم من ظلمة الجهل إلى نور العلم ونبه على فضل علم القراءة و الكتابة لما فيها من المنافع العظيمة التي لا يحيط بها إلا هو ولا دونت العلوم ولا قيدت الحكم إلا بالكتابة ولولا هي لما استقامت أمور الدنيا والدين.


جواب السؤال 2حصلت على 1نقطة
2- سر تخوف كفار قريش من دعوة محمد صلى الله عليه وسلم هو تهديد مصالحهم التي يجنونها من وجود الحرم في أرضهم ، وحط من تكبرهم على غيرهم ، ووقف أمام شهواتهم في السيطرة واقتراف السيئات والموبقات.



جواب السؤال 3
حصلت على3نقط
3- "يا عم، والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته "

هذه المقالة قالها رسولنا الكريم حين أرسل اليه قريش عمه أبا طالب بقولهم:: "يا أبا طالب إن لك سنًا وشرفًا ومنزلة فينا، وإنا قد استنهيناك من ابن أخيك فلم تنهه عنا، وإنا والله لا نصبر على هذا مِنْ شتم ابائنا، وتسفيه أحلامنا، وعيب آلهتنا، حتى تكفّه عنّا، أو ننازله وإياك في ذلك، حتى يهلك أحد الفريقين،
والمخاطب هو أبوطالب.


جواب السؤال 4 حصلت على 2نقط
4- لقد كانت مرحلة دار الأرقم بن أبي الأرقم مرحلة مهمة اعتبرت مدرسة في تربية وإعداد الصحابة.
استمرّ النبي - صلى الله عليه وسلم* - في هذه الدعوة السرّية أكثر من ثلاث سنوات ، ظلّ فيها يعلّم حقائق التوحيد ، ويغرس معاني الإيمان ومحاسن الأخلاق ، وتمّ اختيار دار الأرقم بن أبي الأرقم لهذه المهمّة .


جواب السؤال 5 حصلت على 4نقط
5-لمَّا رأت قريش أنَّ أصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام قد نزلوا بلد أصابوا به أمناً وقراراً، وأنَّ النجاشي قد منع من لجأ إليه منهم، وأنَّ عمر قـد أسلم، ومن قبله حمزة، وجعل الإسلام ينتشر بين القبائل اجتمعوا و ائتمروا على أن يكتبوا كتاباً يتعاقدون فيه على مقاطعة بني هاشم وبني المطلب، فلا يناكحونهم ولا يبيعونهم ولا يخالطونهم ولا يقبلون منهم صلحاً أبدا، ولا يأخذهم بهم رأفة، حتى يسلموا رسول الله عليه الصلاة والسلام للقتل، أي أنهم اتفقوا وتعاهدوا على مقاطعتهم مقاطعة تامة انتقاماً منهم لتعاطفهم ودفاعهم عن الرسول عليه الصلاة والسلام، وكتبوا بذلك صحيفة علَّقوها في جوف الكعبة في شهر المحرَّم سنة سبعٍ من البعثة.
دخل بنو المطلب، وبنو هاشم في شعب أبي طالب، وقاطعهم المشركون فلا يتصلون بهم، ولا يبيعونهم شيئاً ولا يشترون منهم شيئاً، وأُغلقت أبواب الأسواق في وجوههم.. تألَّم المُحَاصَرُون في الشعب، ونفد ما لديهم من مؤن، حتى أنهم أكلوا ورق الشجر..
سمي العام الذي خرج فيه من هذا الحصار بعام الحزن لوقوع مصيبتين فيه: المصيبتان كانتا وفاة عم رسول الله أبي طالب السند الاجتماعي المهم لرسول الله ، ووفاة السيدة الفاضلة العظيمة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها زوجة رسول الله والسند العاطفي والقلبي المهم جدًّا لرسول الله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.


جواب السؤال 6 حصلت على 4نقط
6- رحمة بالمسلمين المستضعفين الذين عذبوا بسبب اعتناقهم للإسلام ،أشار عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى الحبشة وفيها ملك لا يظلم عنده أحد.
وكان عثمان بن عفان رضي اللّه عنه وزوجته رقية بنت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم *من أصحاب هذه الهجرة
استقبلهم النجاشي احسن استقبال وجاورهم احسن جواروفي ذلك تقول أم سلمة رضي الله عنها: (لما نزلنا أرض الحبشة جاورنا بها خير جار النجاشي، أَمِنَّا على ديننا وعبدنا الله تعالى لا نؤذى...).
الحوار الذي دار بينهم بخصوص موقف الإسلام من مريم العذراء والمسيح :قالت أم سلمة: فلما خرجا (عمرو بن العاص, وعبد الله بن أبي ربيعة) من عنده *قال عمرو بن العاص: والله لأنبئنه غدًا عيبهم عنده، ثم أستأصل به خضراءهم .قالت: فقال له عبد الله بن أبي ربيعة، وكان أتقى الرجلين فينا، لا تفعل، فإن لهم أرحامًا وإن كانوا قد خالفونا.
قال: والله لأخبرنه أنهم يزعمون أن عيسى ابن مريم عبد، قالت: ثم غدا عليه الغد فقال له: أيها الملك إنهم يقولون في عيسى ابن مريم قولاً عظيمًا فأرسل إليهم فاسألهم عما يقولون فيه، قالت: فأرسل إليهم يسألهم عنه، قالت: ولم ينزل بنا مثلها، فاجتمع القوم فقال بعضهم لبعض: ماذا تقولون في عيسى إذا سألكم عنه؟ قالوا: نقول والله فيه، ما قال الله، وما جاء به نبينا كائنًا في ذلك ما هو كائن، فلما دخلوا عليه، قال لهم: ما تقولون في عيسى ابن مريم؟
فقال له جعفر بن أبي طالب: نقول فيه الذي جاء به نبينا: هو عبد الله ورسوله وروحه, وكلمته ألقاها إلى مريم العذراء، البتول.

مجموع نقط أم سهام للمرحلة الثالثة :

16
نقطة

بالتوفيق أختي أم سهام









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس