أحمد خويا... في خضم هذه السنة التي أمضيتها معنا ...كان قلمك مزهرا ممتلئا بكل ألوان الأريج ... وبقي في حلقك حرف تائه خشيت أن تنطق به كيلا توقظ الموج وفضلت أن تغرق الشظآن بالصمت صمت يعلم جيدا أن الكلام أو بالأحرى الصرخة حرف كبير يهز الجذور ويحركها من العمق... صمت ربما تنتظر من ورائه قدوم من رحلوا... لله درك يا أحمد خويا