نذكر الإخوة في نقابة السيد يتيم أن الدرجة الجديدة ليست للمساومة فهي مكسب تحاول الحكومة طمسه تم الإتفاق عليه في 26 أبريل 2011 و إذا كانت الحكومة تعتزم إصلاح النظام المدني للمعاشات و الذي يعلم الجميع كيف أفلس فيجب أن تكون الزيادة في سن التقاعد اختيارية مع استفادة من يريد البقاء في الإدارة بدرجة إضافية غير تلك المتفق عليها في الإتفاق السالف الذكر لأنه و بكل بساطة فالموظفون التي ينتظرون الدرجة الجديدة قد استوفوا جميع المعايير للإستفادة منها فور الإعلام عليها.