عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-09-18, 18:32 رقم المشاركة : 2
ابو ندى
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابو ندى غير متواجد حالياً


افتراضي رد: إقصاء نقابة المفتشين من حقها الدستوري في التمثيلية بالمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي وقضايا تربوية مختلفة بجريدتي "العلم" و"المساء".


أحمد بن محمد الفاسي

من مواليد مدينةفاسسنة 1908م، درس بكليةالقرويين,وبثانوية مولاي إدريس، وفي باريس حصل على شهادة البكالوريا، واكمل هناك دراسته العليا، وحصل على دبلوم الدراسات العليا من جامع السربون ,ولما عاد إلىالمغربسنة1934م توظف في التعليم، ثم عين مديرالجامعة القرويين سنة1942م، كما عين وزيرا للتربية الوطنية والتعليم والفنون الجميلة في حكومة الاستقلال.













http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%




جون محمد بن عبد الجليل



الأب يوحنا محمد بن عبد الجليل أو "جون محمد بن عبد الجليل"، راهب كاثوليكي مغربي من خلفية إسلامية، ولد في مدينة فاس يوم 17أبريل سنة 1904، وتوفي يوم 24 نوفمبر سنة 1979 في مدينة باريس الفرنسية وبالضبط في ضاحيتها المسماة فيلجويف.[1] ومن أسباب تحوله إلتحاقه بالديار الفرنسية وهو شاب، وتأثير المراسلات التي كانت بينه وبين المستشرق لويس ماسينيون على فكره. توفي بعد سنوات طويلة من المعاناة من مرض السرطان .


مسيرته


ولد بن عبد الجليل في أسرة مسلمة ومحافظة، يقول عنها في سيرته أن أجداده أتوا من الأندلس لمدينة فاس واستقروا فيها منذ ما يقارب أربع قرون.[2] وقد كان بعض أعضاء أسرته يشغلون مناصب حكومية رفيعة، مثلا: والده كان خليفة باشا مدينة فاس، وعمه كان وكيل الملك في مدينة فاس.[2] بينما أخوه الحاج عمر بن عبد الجليل كان من زعماء حزب الاستقلال وصار وزيرا للتربية الوطنية سنة 1958


دراساته وتدينه


في فاس العاصمة الثقافية للمغرب دخل محمد جامعة القرويين لحفظ القرآن في سن مبكر، ورافق والديه في رحلة الحج وهو ابن تسع سنوات.[4] ولذلك كان يسمى الحاج محمد بن عبد الجليل منذ صغره. التحق بمدرسة شارل دو فوكو بالرباط حيث كان تلميذا داخليا، وبعدها التحق بثانوية غورو في مدينة الرباط سنة 1922 وحصل على الباكالوريا منها سنة 1925. وفي إطار جهود فرنسا في اختيار أبناء النخبة لتدريسهم في الخارج حتى يعودوا للمغرب للحصول على مراكز قيادية، كان محمد بن عبد الجليل وأخوه عمر ومعهم آخرون مثل الزعيم محمد بلحسن الوزاني ضمن بعثة دراسية لفرنسا قصد الحصول على التعليم العالي، وقد اختارت له وزارة التربية الوطنية آنذاك كشرط للمنحة أن يدرس الأدب العربي في جامعة السوربون، وفعلا التحق بالجامعة سنة 1925 مباشرة بعد حصوله على الباكالوريا. يحكي محمد بن عبد الجليل في سيرته الذاتية أن المارشال ليوطي هو من تدخل شخصيا حتى يحصل على منحة تمكنه من متابعة دراسته في فرنسا، حين وصل فرنسا قرر أن يتابع الفلسفة بدلا من الأدب العربي، كما قرر أن يأخذ مواد أخرى في المؤسسة الكاثوليكية رغم كونه مسلما مقتنعا بالإسلام ورافضا للمسيحية. بعد ثلاث سنوات من دراسة المسيحية اعتنق المسيحية وقرر أن يتقدم للعماد وهو ما تم يوم السبت 7 أبريل 1928.[5] بعدها بسنة التحق بسلك الرهبنة الفرنسيسكانية ليكون خادما للمسيح خصوصا في مجال الكتابة والتعليم.ثم سنة 1935 تمت رسامته كاهنا.[6] كان المستشرق لويس ماسينيون هو الراعي والأب الروحي لمحمد بن عبد الجليل الذي غير اسمه إلى جون محمد بن عبد الجليل أو يوحنا محمد بن عبد الجليل مصرا على الحفاظ على اسمه الإسلامي محمد حتى يكون شهادة للناس على تحوله من الإسلام للمسيحية. كان الأب محمد بن عبد الجليل واسع الاطلاع على العديد من المؤلفات وكان يحب الفلسفة، وقد تأثر بأستاذه جاك ماريتن وتأثر خصوصا بفلسفة ديكارت وفلسفة كانت. تعين استاذا في المؤسسة الكاثوليكية منذ سنة 1936 لغاية 1964 حين قدم استقالته بسبب عجزه عن إكمال التعليم بسبب مرضه. كان يعلم اللغة العربية، والأدب العربي، وتاريخ الأديان، والإسلاميات.[7] كان يتقن خمس لغات: العربية، والفرنسية، والإسبانية، والألمانية، والإنجليزية، وقد كان يحب أن يلقي محاضراته باللغة الفرنسية أو الألمانية.[8] ألقى العديد من المحاضرات بكل اللغات التي يتقنها في مناسبات مختلفة كلها تصب في إطار دعوة المسلمين للمسيحية، أو محاولة فهم الإسلام والمسلمين أو في الحوار بين الإسلام والمسيحية.[9] تتلمذ على يديه الكاتب الدكتور موريس بورمانس والذي اهتم كثيرا بجمع مقالاته وكتاباته ومراسلاته وتدوين سيرته الذاتيةويفتخر في مقدمة السيرة الذاتية للأب محمد بن عبد الجليل أنه صديق له وتلميذه في نفس الوقت.[10]


علاقته بأسرته بعد تنصره


من بين الأمور التي عاناها الأب يوحنا محمد بن عبد الجليل هو الرفض الذي واجهه من الأسرة حين تم الإعلان عن تحوله للمسيحية وتركه للإسلام، فوالده أقام عزاء ليعلن فيه وفاة ابنه بسبب ارتداده عن الإسلام، و زاره أخوه عمر رفقة ثلاثة أصدقاء مغاربة لمحاولة معرفة سبب تحوله، وبعد معرفته للأسباب ظل أخوه عمر على علاقة جيدة به متفهما وضعه بينما باقي أفراد العائلة قطعوا كل اتصالاتهم به.[11] قامت أيضا المخابرات الفرنسية الموجودة في المغرب بإرسال رسالة سرية إلى فرنسا تعبر فيها عن تخوفها وتحذر من ردود الفعل التي ستتلو إعلان تحول محمد بن عبد الجليل من الإسلام إلى المسيحية.[12] ظل محروما من الذهاب إلى المغرب بسبب علمه أن ردته عن الإسلام ستكون سببا للمشاكل إن وطئت قدماه المغرب مرة أخرى، وقد علم أنه من المغضوب عليهم من أخيه عمر. ورغم حبه الشديد للمغرب وحبه للمغاربة وحبه لأهله وشوقه وحنينه فإنه لم يستطيع العودة لعشرات السنين مما سبب له الكثير من الآلام النفسية الرهيبة والشعور بالوحدة والتي كان يعبر عنها في رسائله لأصدقائه.[13] سنة 1961 ألح أخوه عمر بن عبد الجليل عليه أن يزور المغرب بعد عشرات السنين من الغياب، وحين غاب استغل حزب الاستقلال عودته وبدأت الجرائد المغربية في كتابة خبر عودة الأب جون محمد بن عبد الجليل إلى الإسلام خصوصا جريدة الاستقلال التي تناقلته عنها حتى الصحف الفرنسية مثل جريدة لوموند وجريدة لوفيغارو. لكن ما لبث أن عاد محمد بن عبد الجليل إلى فرنسا تاركا المغرب إلى غير رجعة بعد أيام قضاها فيه، منهيا كل الإشاعات التي أطلقت في حقه، مصمما على المضي في إيمانه المسيحي حتى النهاية.[14]


علاقاته بالشخصيات الفرنسية


- تعرف محمد بن عبد الجليل على شخصيات هامة في التاريخ الفرنسي، فقد صار تلميذا للمستشرق لويس ماسينيون، وصديقا للمارشال ليوطي، وأيضا تعرف على الفيلسوف الفرنسي موريس بلوندال والذي قال عنه في سيرته أنه كان له الأثر الكبير في قرار معموديته، وقد تتلمذ الأب محمد بن عبد الجليل على يد الفيلسوف الفرنسي جاك ماريتن الذي درسه الفلسفة، ونصحه أيضا بأن يقرأ لتوما الإكويني ملخص اللاهوت "Summa Theologia". وتعرف أيضا على الفيلسوف الفرنسي بيير تيلار دي شاردان، والذي كان كاهنا يسوعيا في نفس الوقت وعالم جيولوجيا متخصص، وتعرف على المؤرخ الفرنسي هنري مارو.[15]
- كان الأب محمد بن عبد الجليل صديقا حميما للتركي المسلم الذي اعتنق المسيحية قبله "الملا زاده محمد علي" والذي غير اسمه بعد المعمودية إلى بولس ملا Paul Mulla.
- بدأ الأب يوحنا بالكتابة عن الإسلام والمسلمين وحث الكنيسة الكاثوليكية على الانفتاح على المسلمين والصلاة لأجلهم، مما جعل جيوفاني باتيستا الذي سيصير لاحقا البابا بولس السادس، أن يكتب له سنة 1938 قائلا له أنه يهتم بما ينادي به للمسلمين وأنه سيخصص كل يوم جمعة للتضامن معه بالصيام والصلاة من أجل المسلمين في العالم. وبعد أن صار جيوفاني باتيستا البابا بولس السادس طلب من الأب محمد بن عبد الجليل أن يكون مستشارا له في الفاتيكان بخصوص الشؤون الإسلامية، لكنه الأب محمد بن عبد الجليل فضل أن يكون يقدم استشارته لكن مع بقائه في فرنسا، وقد قابل في مقابلة خاصة البابا بولس السادس يوم 14 مايو 1966 لم يكتب الأب محمد بن عبد الجليل عما دار خلالها لكنه قال عنها أنه لا يمكن أن يفصح عن محتواها لأنها كانت شخصية، وقد طلب البابا بولس السادس أن تؤخذ صورة تذكارية لهما معا، فسأله الأب محمد بن عبد الجليل: هل حقا يا أبت تريد أخذ صورة مع ابنك؟ فرد البابا بتواضع: بل صورة مع أخي.[16]
- سنة 1958 كان له لقاء خاص آخر مع ولي العهد آنذاك الحسن الثاني الذي سيصير بعدها بثلاث سنوات ملك المغرب، هذا اللقاء لا يعرف حتى المقربين من الأب محمد بن عبد الجليل فحواه[17]، لكن التكهنات كانت حول محاولة السلطات المغربية حثه على الرجوع إلى المغرب وإعلان توبته والرجوع للإسلام مقابل مناصب حكومية.




وفاته


ظل الأب يوحنا محمد بن عبد الجليل لسنوات طويلة يعاني من مرض السرطان وقد كان في كتاباته يشتكي لأصدقائه شدة الألم ويكتب باللغة العربية: الحمد لله على كل حال. وفي يوم 24 نوفمبر 1979 فارق الحياة في مؤسسة كوسطاف روسي في ضواحي باريس في فرنسا.




كتب كتبت عنه


- الراعي والإبن: مراسلات بين لويس ماسينيون وبن عبد الجليل من 1926 إلى 1962 عن منشورات الظبي (باللغة الفرنسية).[21]
- أخوان في التحول: من القرآن إلى المسيح، مراسلات بين الملا زاده وبن عبد الجليل من 1927 إلى 1957 عن منشورات الظبي (باللغة الفرنسية).[22]
- أنبياء الحوار الإسلامي المسيحي: لويس ماسينيون، جون محمد بن عبد الجليل، لويس غاردي، جورج أنواتي، عن منشورات الظبي (باللغة الفرنسية).[23]
- سيرة ذاتية كتبها تلميذه موريس بورمانس تحت عنوان: جون محمد بن عبد الجليل: شهادة من القرآن والإنجيل صدرت عن منشورات الفرنسيسكان ومنشورات الظبي سنة 2006 باللغة الفرنسية.[24]





http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8_%D9%8A%


_________________________________________________


Omar Benabdeljalilest un homme politique marocain.
Il a notamment été ministre de l’Agriculture dans le gouvernement Bekkay Ben M'barek Lahbil1 suite au remaniement du 26octobre1956. Lors du gouvernement Ahmed Balafrej, il a occupé le poste de ministre de l'Éducation nationale. Il a aussi fait partie des signataires de l'un des manifestes de l'indépendance.



__________________________________________________ _________________


Abdelkrim Benjelloun Touimi est né en 1911 à Fès et décédé le 26décembre1977 à Rabat. Il fut un militant engagé pour l’Indépendance de son pays.
En 1955, il a été le premier ministre de la Justice du Maroc indépendant dans le Gouvernement Bekkay Ben M'barek Lahbil puis dans celui d'Ahmed Balafrej. Il fut ensuite ministre de l'Éducation Nationale dans les gouvernements Abdellah Ibrahim, Mohammed V et Hassan II





__________________________________________________ ______________

Mohamed Rachid Mouline est né le 10mars1918 à Rabat, il a été Ministre d’Etat chargé de la Fonction publique sous le Gouvernement Bekkay Ben M'barek Lahbil1 lors du remaniement du 26 octobre1956. Lors de la présidence du conseil par le feu le Roi Hassan II, nommé Ministre d’Etat chargé de l’Education nationale.



M. Mohamed Rachid MOULINE

Ministre d'Etat chargé de la Fonction Publique
28 Octobre 1956-16 Avril 1958

__________________________________________________


Youssef Bellabès a été Ministre de la Santé publique du Maroc le 24 décembre1958 lors du Conseil Abdellah Ibrahim1. Le 26 février1961, il a été reconduit au même poste lors du Conseil Hassan II 2, puis une troisième fois lors du remaniement du 2juin1961. Le 5janvier1963, il a été nommé ministre de l'Éducation nationale lors du Conseil Hassan II 3. Reconduit au même poste le 13novembre1963 sous le Gouvernement Ahmed Bahnini.
Il est l'auteur de la circulaire interdisant aux élèves âgés de plus de 16 ans de redoubler « le brevet » (l'équivalent de la troisième). Ce qui a pour effet de faire réagir l'UNEM. Le23 mars 1965, suite à une manifestation qui se transforme en révolte sociale, l'armée mène la répression avec à sa tête le Général Oufkir. Cette répression fera partie de la page sanglante de la ville de Casablanca.


عز الدين العراقي:
عز الدين العراقي (مولد 1929 بفاس - 1 فبراير 2010)، رئيس وزراء المملكة المغربية من 1986 حتى 1992
مسيرته
درس عز الدين بكلية الطب بباريس التي حصل منها على شهادة الدكتوراه سنة 1957.
- 10 أكتوبر 1977، وزيرا للتربية الوطنية وتكوين الأطر بالحكومة المغربية.
- 12 مارس 1986، نائبا للوزير الأول إلى جانب منصبه كوزير للتربية الوطنية.
- 30 شتنبر 1987، وزير أول في الحكومة المغربية إلى غاية 20 غشت 1992.
- غشت 1994، رئيسا لمجلس إدارة جامعة الأخوين بإيفران.
- ديسمبر 1997 أمينا عاما لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...%D8%AF%D9%8A%D
_______________________________________________
عز الدين العراقي في ذمة الله

هسبريس - و م ع
الاثنين 01 فبراير 2010 - 23:59
توفي صباح اليوم الاثنين ، عز الدين العراقي الوزير الأول الأسبق والأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي سابقا عن سن تناهز 81 سنة وذلك حسب ما علم لدى أسرته.
وازداد الراحل الدكتور عز الدين العراقي ، سنة 1929 بفاس.
وتلقى الراحل تعليمه الابتدائي والثانوي بفاس قبل أن يلتحق بكلية الطب بباريس التي حصل منها على الدكتوراه سنة 1957.
وعمل الفقيد طبيبا داخليا بمستشفيات الصحة العمومية بالمغرب، ثم مساعدا للطبيب الرئيسي بإقليم وجدة ، قبل أن يعين سنة 1958 مديرا لديوان وزير التربية الوطنية.
وفي سنة 1959 شغل منصب مدير ديوان وزير الصحة العمومية ثم مديرا لمستشفى ابن سينا بالرباط قبل تعيينه سنة 1960 رئيسا لمصلحة الأمراض والجراحة الصدرية.
وفي دجنبر 1967 حصل الراحل على شهادة التبريز في الطب ضمن أول فوج وعمل أستاذ كرسي بكلية الطب في نفس السنة ثم أستاذ كرسي سنة 1972.
وقد نشر الراحل عز الدين العراقي عدة أبحاث طبية وأدبية داخل المغرب وخارجه. وكان عضوا في اتحاد كتاب المغرب وعدة جمعيات علمية وطنية ودولية.
وفي 10 أكتوبر 1977 عينه الملك الراحل الحسن الثاني، وزيرا للتربية الوطنية وتكوين الأطر في الحكومة التي كان يرأسها أحمد عصمان، ثم وزيرا للتربية الوطنية في 5 نونبر 1981 في الحكومة التي كان يترأسها المرحوم المعطي بوعبيد واحتفظ بنفس المنصب في حكومة كريم العمراني في 30 نونبر 1983 وكذا في أبريل 1984.

وفي 23 نونبر 1982 انتخب الدكتور عز الدين العراقي نائبا لرئيس الدورة الطارئة الرابعة لمؤتمر اليونسكو في باريس. كما انتخب في أكتوبر 1985 نائبا لرئيس الدورة العادية الثالثة والعشرين للمؤتمر العام لليونسكو المنعقد بصوفيا.
وفي 12 مارس 1986 عينه الملك الراحل الحسن الثاني نائبا للوزير الأول إلى جانب منصبه كوزير للتربية الوطنية.
وفي 30 شتنبر 1987 عينه الحسن الثاني رحمه الله ، وزيرا أول حيث شغل هذا المنصب إلى غاية غشت 1992.
كما عينه الملك الراحل الحسن الثاني في غشت 1994 ، رئيسا لمجلس إدارة جامعة الأخوين بإيفران.
وفي 12 دجنبر انتخب الراحل أمينا عاما لمنظمة المؤتمر الإسلامي خلال المؤتمر 24 لوزراء الخارجية الذي انعقد بجاكرتا، ثم نصب رسميا خلال القمة الإسلامية الثامنة بطهران في دجنبر 1997.
وسيوارى جثمان الفقيد يوم غد الثلاثاء بمقبرة الشهداء بالرباط بعد صلاة الظهر.
النشر بالمواقع الآتية:

- إصلاحات التعليم بالمغرب: من تأسيس أول مجلس أعلى للتعليم، المنعقد مرة واحدة، إلى الإقصاء من التمثيلية في المجلس الأعلى





    رد مع اقتباس