عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-08-21, 22:26 رقم المشاركة : 27
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: موسوعة غزوات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.سلسلة غزوات النبي كاملة.مخططات الغزوات النبوية



-الوقْفُ لا يصح على غيرِ بِرٍّ ولا قُرْبةٍ، كَمَا لم يصحَّ وقفُ هذا المسجدِ، وعلى هذا: فيُهدم إذا بُني على قبرٍ، كما يُنبش الميِّتُ إذا دُفن في المسجد، نصَّ على ذلك الإمامُ أحمدُ وغيرُه، فلا يجتمعُ في دينِ الإسلامِ مسجدٌ وقبرٌ، بل أيهما طرأ على الآخرِ مُنع منه، وكان الحكم للسابقِ، فلو وضعا معاً لم يجز، ولا يصحُّ الوقفُ ولا يجوزُ، ولا تصحُّ الصَّلاةُ في هذا المسجدِ لنهي رسولِ الله- صلى الله عليه وسلم- عن ذلك، ولعنه من اتخذ القبرَ مسجداً، أو أوقد عليه سِراجاً، فهذا دينُ الإسلام الذي بعث به رسوله ونبيه، وغربته بين الناس كما ترى.
20-جوازُ إنشادِ الشِّعرِ للقادمِ فَرَحاً وسروراً به، مالم يكن معه محرم.

راجع: "زاد المعاد" للإمام ابن القيم-رحمه الله- (3/ 558- 572).
21-بيان رفع الحرج عن ذوي الأعذار، كالعمى والعرج والمريض والعجز المالي.
22-من آيات الإيمان ومظاهره لدى المؤمنين البكاء الصادق عن العجز عن السير، مثل ما حصل من بعض الصحابة عندما أتوا إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ليحملهم فقال: (لا أجد ما أحملكم عليه) فتولوا وأعينهم تفيض من الدمع.
23-بيان أنَّ المثبطين عن ال****ِ والمُرْجفينَ بين صُفُوفِ المؤمنين لم يكونوا مؤمنين.
24-بيان فضيلة أبي خيثمة وأبي ذر، وذي البجادين وعبد الله بن مسعود- رضي الله عنهم- أجمعين.
25-مشروعيةُ قصرِ الصَّلاةِ في السَّفرِ وجوازِ الجمعِ فيه.
26-مشروعيةُ عقدِ الإمامِ الصُّلحَ مع المشركين، إذا دعتِ الضَّرورةُ إلى ذلك.
27-بيان بطولةِ خالد بن الوليد-رضي الله عنه- وشدةِ بأسِهِ في الحربِ.
28-بيان فضيلة أبي بكرٍ وعمرَ وعليٍّ- رضي الله عنهم أجمعين-.
راجع "هذا الحبيب محمَّد- صلَّى الله عليه وسلَّم- يا محب" للشيخ أبي بكر الجزائري ( ص438).

للمزيد راجع:
"عيون الأثر في سيرة خير البشر" لابن سيد الناس (2/292-305)، و"السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية" لمهدي رزق الله أحمد (613-638) و"سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد" للصالحي (5/433-503)، و"الرحيق المختوم" للمباركفوري (482-493)، و"ابن هشام" (4/155-179)،.



- هذا رأي ابن القيم .

- ذكر الواقدي أن هذا العدد كان من منافقي الأنصار وأن المعذرين من الأعراب كانوا اثنين وثمانين رجلاً من بني غفار وغيرهم وأن عبدالله ابن أبي ومن أطاعه من قومه كانوا من غير هؤلاء وكانوا عددا كبيرا. انظر فتح الباري 8/ 119.






    رد مع اقتباس