و الله لقد ذكرتينا ونحن تلاميذ الرجل الطيب بوكماخ رحمه الله
سلسلات إقرأ مدرسة تعلمنا منها الكثير من الحكم البليغة في الحياة
عبر مواضيعها و نصوصها
فعلا لازالت محفورة في الذاكرة
و لازالت سلسلات إقرأ في كثير من البيوت المغربية
بالرغم من أن المقررات تغيرت فإن جل المغاربة يقتنون سلسلات إقرأ لأبنائهم
حتى تكون لهم مرجعا تربويا و معرفيا
عرس في فاس
إن الله يرانا
جربي يا فاطمة
وافق شن طبقة
الرحمة لمن علمنا
الراعي و الغنم
سمبو الزنجي الصغير
أكلة البطاطس

مواضيع و نصوص تربوية أكثر منها تعليمية


سلسلة اقرأ انطلقت من الواقع المغربي وعادت إليه بقالب فني تصويري يهز أوتار القلوب،
ويبعث منها رنات تطرب المسامع، وتنسج المخيال الشعبي المغربي،
لذلك أصغى إليها كل المغاربة ووجدوا فيها متنفسا لإفراغ همومهم ومعاناتهم اليومية.