منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد - عرض مشاركة واحدة

أول عدد من مجلة “المغرب العلمي”

يناير ...مارس 2013

تعتبر المجلة أول منشور من نوعه في المغرب،

وقد شمل العدد الأول من المجلة مجموعة متنوعة من المقالات العلمية تمت فهرستها كالتالي:

أخبار علمية
أسئلة وإجابات علمية
خيال علمي
في ضيافة باحث
تكنولوجيا
ملف العدد
اشرح لي
فلكيات
طب وبيئة
سينما العلوم
شخصية العدد

وكملف للعدد تم التطرق لـ “ما الذي ينتظر المستقبل البشري؟”، من خلال مقاربة متميزة للتغيرات التي يمكن للتقدم التكنولوجي في ميادين الطب والإحياء والروبوتات إحداثها مستقبلا في حياة الإنسان.

كما تم نشر الحوار الشيق الذي أجري مع الباحث المغربي جواد الخراز الذي يشتغل حاليا بالنظام المعلوماتي الأورومتوسطي للمعرفة في مجال المياه الموجود مقره في فرنسا. في هذا الحوار، تحدث الباحث المغربي جواد الخراز عن مساره الدراسي والجامعي، وكذلك عن نشاطاته العلمية على الصعيد الدولي. كما تحدث د. الخراز عن البحث العلمي في المغرب واختلافاته الجوهرية مع الدول المتقدمة. كما تطرق أيضا إلى “جمعية العالم العربي للعلماء الشباب” ودورها العلمي في العالم العربي.

وكشخصية للعدد تم اختيار العالم المغربي الفذ ابن البناء المراكشي رحمه الله، الذي عاش في القرن الثالث عشر الميلادي وبرع في مجالات عدة كالفلك والطب والرياضيات.

كما تضمنت المجلة أيضا ثلاثة أخبار علمية هامة، أولها أن دراسات حديثة بينت أن الكريات البيضاء تلعب دورا هاما في إنتاج الكريات الحمراء، وقد تساهم هذه النتائج في التوصل إلى علاجات جديدة وإنجازات طبية أخرى. وبالنسبة لعشاق المستديرة، ومن خلال دراسة النشاط العصبي لمجموعة من اللاعبين، تم التوصل إلى أن مهارة لاعبي كرة القدم نابعة من نشاطهم الدماغي المتميز. أما فيما يخص التعبير بواسطة اللغة، فقد تم التوصل إلى السبب العضوي الذي يفسر الفروق في هذا المجال بين الذكور والإناث.

وفي ركن الخيال العلمي، تم التطرق لموضوع مهم، حار الكثيرون في إمكانيته، وهو السفر عبر الزمن. ويعالج المقال السياق التاريخي للفكرة ككل، ويوضح بعض النظريات المرتبطة بالموضوع.

كما تم الحديث أيضا، في ركن طب وبيئة، عن موضوعين مهمين؛ الأول صحي، ويتعلق بمرض ألزهايمر الذي يؤرق بال الكثيرين، حيث سلط المقال الضوء على مجموعة من الإحصائيات العالمية وشرح مراحل وأسباب هذا المرض. أما الموضوع الثاني فبيئي، حيث تمحور المقال حول الوقود الأحفوري الذي عالج إشكالية التدهور البيئي المرتبط أساسا بالاستهلاك الحالي المرتفع، مشيرا إلى أن استخدام الطاقة وتأثيره على البيئة يخضع في المقام الأول إلى اعتبارات سياسية.

رابط مباشر لتحميل العدد الأول:

http://www.gulfup.com/?rR8CzS

بالتوفيق