عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-08-04, 10:46 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: هل حقا ان ماء زمزم لا يصلح للشرب?


باحث مغربي يحاول فك لغز الطاقة في ماء زمزم




حاول محمد الصالحي، باحث مغربي يعمل أستاذا لعلوم الحياة والأرض بجرسيف، بعد أبحاث شخصية قام بها، الكشف عن لغز ماء زمزم الذي حير علماء العالم، فخلص إلى أن ماء زمزم يقوي ضربات القلب، كما يمكن استعمال ماء زمزم كحافظ للخلايا والأنسجة.


وأجرى الصالحي، وهم مهتم بعلم "البوندول" la radiesthésie، بحثين اثنين، الأول قاس فيه نسبة الطاقة الحيوية "le taux de vitalité لماء زمزم، فوجد أن الطاقة الحيوية لماء زمزم هي 200 درجة، لتتجاوز كل المواد الموجودة على الكرة الأرضية التي لا تفوق طاقتها الحيوية 130 درجة.
وأورد الباحث، وفق ملخص لبحثه أرسله إلى هسبريس، أن الطاقة الحيوية لماء زمزم هي تفوق قياسات الطاقة الحيوية لبعض مياه عيون المغرب، ومنها:


ـ ماء عين الرحمة أو عين الحمراء بأكنول 100درجة.
ـ ماء سيدي شافي 110 درجة، وهي عين معدنية بين تاوريرت وجرسيف.
ـ الماء الصالح للشرب بالرباط 70 درجة.
ـ ماء عين فيتيل 90 درجة.
ـ ماء مولاي يعقوب بين أوطاط الحاج وميسور 110 درجة.
ـ ماء عين اسبيليا بدبدو نواحي تاوريرت 90 درجة.
ـ ماء ذو 65 درجة إذا قرئ عليه القرآن طاقته تصير 90 درجة.
ويقول الباحث إنه "لو مزجنا ماء عين فيتيل وماء مدينة الرباط، فإن الخليط الذي نحصل عليه تكون طاقته الحيوية 80 درجة أي (70+90)÷2.


وأردف أنه إذا مزجنا ماء زمزم مع ماء آخر، فالخليط المحصل عليه تكون طاقته الحيوية 200 درجة، أي أن ماء زمزم هو السائد، وهذا يتفق مع فكرة الباحث الياباني أيمتوماسارو.
وتؤكد أبحاث العالم الياباني أن ماء زمزم يختلف في بلوراته عن مياه العالم، كما أنه ماء يحول ولا يتحول، فإن أضفت قطرة منه على ألف قطرة من ماء آخر، يجعل الثاني يكتسب خواصه.


أما البحث الثاني الذي قام به الصالحي، لتيسير استيعاب لغز ماء زمزم، فارتكز على ثلاث ضفادع، حيث عزل قلب كل واحدة منهما ووضعها في سائل معين، الأول وضع في سائل غني بالكليكوز 5%، والثاني وضع في ماء قرئ عليه آيات من القرآن الكريم، والثالث وضع في ماء زمزم.





والنتائج كانت على الشكل الآتي:



وخلص الصالحي إلى أن لهذه النتائج دلالات مهمة، يمكن لكل فرد أن يحللها حسب تخصصه ويستنتج منها الكثير، منها أن ماء القرآن يقوي ويزيد في معدل ضربات القلب، مما يعزز إمدادات الأوكسجين والكليكوز إلى المخ والعضلات وجميع الأعضاء.


ومن هذه النتائج أيضا أن ماء زمزم يقوي ضربات القلب حتى يضمن دوران الدم الكافي إلى مختلف الأعضاء، ناقلا إليها الأوكسجين والكليكوز، ويساهم في تبطئ معدل ضرباته ليطمئن الشخص، ويحس بالارتياح والطمأنينة خاصة إذا وضع في مواقف صعبة.


وذهب الباحث أيضا إلى أنه يمكن استعمال ماء زمزم كحافظ للخلايا والأنسجة بدل الفورمول، كما يمكن أن يستخدم في غسل القلب قبل نقله إلى جسد آخر لزرعه في عملية جراحية.





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس