عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-07-25, 14:42 رقم المشاركة : 3
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: المجــــــــــــــــــ ( كل شئ عنها ) ــــــــــــــــــرات



ثانيا : - المجرات العدسية


وهي مجرات تأخذ شكل المجرة الحلزونية ولكن بدون أذرع وتأخذ شكل قرص بدون أي تركيب واضح.
ويرجع سبب هذا إلى سببين :-

  • إما ان تكون تلك المجرات قد استهلكت أغلب المادة المنشرة بين النجوم بمعنى انها تحتوي على نجوم قديمة فقط والتي وجدت في توزيع متساوي في قرص المجرة خلال الوقت.
  • أو لأن المجرة لم تصادف أي مجرة مجاورة قد تؤثر عليها وذلك خلال المائة المليون سنة القليلة الماضية .

من خلال أشكال تلك المجرات وأيضا محتواهم تعتبر مجرات إهليجية بدلا عن كونهم مجرات ذات أصل حلزوني، وقد سبب هذا في أغلب الأحيان إختلاط في التصنيف وسوف يكون تصنيفهم هنا ضمن المجرات الاهليجية، وهو المعتمد الان.

ومن أمثلة هذا النوع من المجرات:-


  • المجرة NGC 4374 والتي تسمى M 84.
  • المجرة NGC 4382 والتي تسمى M 85.
  • المجرة NGC 4406 والتي تسمى M 86.
  • المجرة NGC 5866 والتي تسمى M102 و Spindle Galaxy .




مجرة إهليليجية ومن الممكن أكثر انها عدسية تسمى Spindle Galaxy أيضا، تقع ضمن تجمع مجري M 102 وتعتبر من المع مجرات هذا التجمع، تبتعد عنا حوالي 45 مليون سنة ضوئية ، وتقع في برج Draco.
من الممكن ان يعود إكتشافها إلى بيير ميتشيه Pierre Méchain في عام 1781 أو تشارلز مسيوCharles Messier في نفس العام والذي قد يكون اعطى إكتشافه رقم 102 والذي يسمى M 102، وبشكل مستقل عنهم أكتشفها وليام هيرتشل William Herschel في عام 1788.



ثالثا ً : - المجرات الإهليجية

وهي تتخذ شكلا اهليجيا بيضاويا، وهي بطيئة الدوران وأن توازنها مرتبط بالحركة العشوائية للنجوم، الذي يولد الضغط. ولكن على عكس الضغط الغازي الذي يكون موزعاً بشكل متجانس دائماً، فإن ضغط النجوم يمكن أن يكون أقوى في اتجاه معين، ومن هنا يتكون الشكل الاهليجي، ومن الممكن أن تكون مفلطحة أو بشكل طولي أو عدسية غير متناظرة الدوران بحيث يكون لها ثلاثة محاور مختلفة. إن الأشكال المتنوعة جداً للمجرات بات يسمح لنا بتتبع تطورها عبر سلسلة هابل. ويكون هذا التطور أسرع عندما تكون المجرات أعظم كتلة وتقع في محيط غني بالمجرات.
وقد بات من الثابت الآن أن تناسبات مختلف الأنماط الشكلية قد تطورت خلال الأزمنة الكونية، كما ازداد العدد الاجمالي للمجرات.

من امثلة المجرات الاهليجية

مجرة NGC 4649



اكتشفها (Johann Gottfried Koehler ) عام 1779، من المجرات الاهليجية تقع ضمن مجموعة العذراء وتعتبر ثالث أكبر مجرة إهليجية في هذا التجمع ومن تجمع فرعي مكون من أربع مجرات وقد لوحظ وجود سوبر نوفا في تلك المجرة يطلق عليه إسم (SN 2004W).
تبعد عنا 60 مليون سنة ضوئية عنا ويبلغ حجمها حوالي 60,000 سنة ضوئية، وتسمى M 60 و Arp 116.


مجرة NGC 221


تقع هذه المجرة ضمن المجموعة المحلية وهي من المجرات الاهليجية وتعتبر من توابع مجرة اندروميدا هي ومجرة M110، وهي بحجم 8.000 سنة ضوئية ويمكن إعتبارها مجرة قزمة إهليجية الشكل، وتبلغ كتلتها 3000 مليون مثل كتلة شمسنا، وتبعد عنا 2.9 مليون سنة ضوئية وتقع في برج المرأة السلسلة، نجوم المجرة من النجوم قديمة التكوين، ولم يلاحظ اية تكون لنجوم جديدة فيها.
اكتشفها لي جنتيل Guillaume-Joseph Le Gentil عام 1749.



مجرة NGC 4754



من المجرات الاهليجية وتقع ضمن تجمع العذراء ، وتبعد عنا 50 مليون سنة ضوئية .
إكتشفها وليام هيرشيل Friedrich Wilhelm Herschel عام 1784.


مجرة NGC 4472



من المجرات الاهليجية وتقع ضمن تجمع العذراء . تبعد عنا حوالي 60 مليون سنة ضوئية ويبلغ قطرها حوالي 160,000 سنة ضوئية.

ومن المحتمل وجود مجرتين تابعتين لها هما NGC 4465 و NGC 4467، وقد إكتشف سوبرنوفا واحد في هذه المجرة عام 1969 ويسمى SN 1969Q، وتسمى أيضا M 49 .
اكتشفها Charles Messier عام 1771.


مجرة NGC 5866



مجرة إهليليجية ومن الممكن أكثر انها عدسية ( كما ذكرت سابقا ) تسمى Spindle Galaxy أيضا، تقع ضمن تجمع مجري M 102 وتعتبر من المع مجرات هذا التجمع، تبتعد عنا حوالي 45 مليون سنة ضوئية ، وتقع في برج Draco.
من الممكن ان يعود إكتشافها إلى بيير ميتشيه Pierre Méchain في عام 1781 أو تشارلز مسيوCharles Messier في نفس العام والذي قد يكون اعطى إكتشافه رقم 102 والذي يسمى M 102، وبشكل مستقل عنهم أكتشفها وليام هيرتشل William Herschel في عام 1788.


مجرة NGC 4621



من المجرات الاهليجية تقع ضمن تجمع العذراء، تبعد عنا 60 مليون سنة ضوئبة عنا ويبلغ حجمها 90,000 سنة ضوئية وهي من المجرات الكبيرة في هذا التجمع، وتسمى M 59 .
اكتشفها جون كوهلر Johann Gottfried Koehler عام 1779.

مجرة NGC 205



من المجرات الاهليجية تقع ضمن المجموعة المحلية، وهي بحجم 8.000 سنة ضوئية، وتبلغ كتلتها 3000 مليون مثل كتلة شمسنا ويمكن إعتبارها مجرة قزمة إهليجية الشكل، وتبعد عنا 2.9 مليون سنة ضزئية وتقع في برج المرأة المسلسلة، تعتبر من توابع مجرة اندروميدا مع مجرة M 32، يطلق عليها إسم M 110.
اكتشفها لي جنتيل Guillaume-Joseph Le Gentil عام 1749.



مجرة
NGC 4486



من المجرات الاهليجية الضخمة وتقع في قلب تجمع العذراء ، وهي اكبر من مجرتنا درب اللبانة وتبلغ مساحتها 120.000 سنة ضوئية، كما ان كتلتها تفوق كتلة مجرتنا كونها تحتوي على عدد اضخم من النجوم وتبلغ كتلتها تقريبا 2.7 تريليون شمسنا، وهي تبعد عنا 60 مليون سنة ضوئية . تسمى M 87 و Virgo A.
يتبع هذه المجرة العملاقة مجموعة من المجرات القزمة ومن المع تلك المجرات NGC 4476 و NGC 4478 و NGC 4486A و NGC 4486B.
كما ان هذه المجرة تحتوي على تجمعات نجمية كروية كثيرة بصورة غير عادية يقدر عددها من 13,000 إلى 15,000 تجمع ومقارنة مع مجرتنا فإن عدد التجمعات النجمية فيها يقدر بـ 150 إلى 200 فقط .
في 1918 إكتشف تدفق من المادة من المجرة والذي وصف كإشعاع مستقيم عجيب ومثير للدهشة. يمتد هذا المستقيم على الأقل مسافة 5000 سنة ضوئية من نواة المجرة ويتكون من الغاز ومواد أخرى، أغلب الظن ناتج عن ثقب أسود. يعتقد الفلكيين بأن الثقب الأسود في هذه المجرة له كتلة تقدر بثلاثة بليون كتلة شمسية.

اكتشفها تشارلز مسيو Charles Messier عام 1781.



مجرة NGC 4555



مجرة إهليليجية إنفرادية ولا تتبع تجمع نجمي تقف وحيدة منعزلة، تبعد عنا حوالي 300 مليون سنة ضوئية وحجمها يبلغ حوالي 125,000 سنة ضوئية، ومحاطة بهالة من الغاز الحار تمتد حوالي 375,000 سنة ضوئية حول المجرة، وهذا الغاز الحار له درجة حرارة تصل إلي حوالي 10,000,000 كلفن kelvins، وتقع في برجComa Berenices
هذه المجرة من ضمن مجرات قليلة أثبت وجود كميات هائلة وهامة من المادة المظلمة، الكميات الكبيرة لتلك المادة ضرورية لمنع الغاز من الهروب من المجرة، هالة المادة المظلمة يمكن أن تكون عشر مرات كتلة جميع النجوم في المجرة.


مجرة NGC 3379



مجرة إهليليجية أيضا، تقع ضمن تجمع مجري M 96 وتعتبر من المع مجرات هذا التجمع، تبتعد عنا حوالي 38 مليون سنة ضوئية ، وتقع في برج Leo.

وقد تم إكتشاف بأن هذه المجرة تحتوي على جسم مركزي هائل يقدر بحوالي 50 مليون كتلة الشمس، وغنها تتباعد عنا بسرعة تقدر بـ 752 كيلومتر في الثانية الواحدة.
يعود إكتشافها إلى بيير ماتشان Pierre Méchain في عام 1781.



مجرة NGC 4552



تقع ضمن تجمع العذراء وهي من المجرات الاهليجية ، وتبعد عنا 60 مليون سنة. كروية الشكل تقريبا خلافا للمجرات الاهليجية الاخرى التي تأخذ إستطالة قليلة، وربما ان إتجاه المجرة هو الذي خلق للمتابع من الارض هذا الشكل الكروي وهي في الحقيقة إهليجية، والهالة التي تحيط بالمجرة من غاز وغبار كوني يمتد بحدود 150,000 سنة ضوئية حول المجرة وتدفقات الجزيئات الساخنة تمدد نحو 100,000 سنة ضوئية إلى الخارج.

وتسمى M 89، اكتشفها (Charles Messier) عام 1781.


مجرة NGC 4442



من المجرات الاهليجية تقع ضمن تجمع العذراء ، وتبعد عنا 50 مليون سنة ضوئية .
إكتشفها وليام هيرشيل Friedrich Wilhelm Herschel عام 1784.




مجرة NGC 4365




وتقع ضمن تجمع العذراء . تبعد عنا حوالي 50 مليون سنة ضوئية.


مجرة NGC 3115



مجرة إهليليجية ومن الممكن أكثر انها عدسية تسمى Spindle Galaxy أيضا، تبتعد عنا حوالي 30 مليون سنة ضوئية وهي أكبر عدة مرات من مجرتنا درب التبانة، وتقع في برج ***tans.

تحتوي على نجوم غالبيتها قديمة وغير نشطة وقليلا جدا من النجوم النشطة، وفي عام 1992 لوحظ وجود ثقب أسود هائل جدا في تلك المجرة، وهو واحد من كبريات الثقوب المكتشفة، تقدر كتلته بحوالي 2 بليون مرة كتلة الشمس، وتبين كذلك أن نمو الثقب الاسود فيها قد توقف.
إكتشفها وليام هيرشيلWilliam Herschel في عام 1787.


مجرة NGC 4881




مجرة إهليليجية أيضا، تقع ضمن تجمع مجري كوما تبتعد عنا حوالي 352 مليون سنة ضوئية ، وتقع في برج Coma Berenices.
يعود إكتشافها إلى هينرك لويس Heinrich Louis d'Arrest في عام 1865.








    رد مع اقتباس