عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-07-20, 17:59 رقم المشاركة : 65
بالتوفيق
مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي
 
الصورة الرمزية بالتوفيق

 

إحصائية العضو







بالتوفيق غير متواجد حالياً


وسام الرتبة الثانية  في مسابقة القرآن الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المرتبة الأولى للمسابقة الرمضانية الكبرى 2015

بالتوفيق

افتراضي رد: قصائد في مدح النبي صلى الله عليه و سلم



قصيدة الوتريات لابن رشيد البغدادي و هي تسعة و عشرون نشيدا على عدد حروف المعجم بزيادة لام الألف في كل نشيد 21 بيتاً مع التزام حرف الروي في كل بيت

حرف اللام


لِمَنْ بِالعُلَى فَوْقَ السَّماءِ حُلُولُ يُنَاجِي بِلَيْـل وَالأَنَـــامُ غُفُولُ


لِسَيِّــدِ سَادَاتِ النَّبِيِّينَ أَحْمَـدِ لَهُ كَانَ فِي نُورِ الحِجَـابِ نُزُولُ

لِتَوْارَةِ مُوسَى فاسُأَلُوا عَنْ مُحَّمدِ يُقَالُ لَكُمْ مَــا لِلْحَبِيبِ عَدِيلُ

لِكُــلِّ رَسُــولٍ مَنْــزِلٌ وَمَكانَةٌ وَلكِنَّ مَا مِثْـلُ الحَبِيبِ رَسُــولٌ

لِحَضْرَةِ قُدْسِ اللهِ أَحْمَدُ قَدْ دَنَا وَنَــادَاهُ مِنْهَا فَالهَنَـــاءُ جَلِيلُ

لَكَ الجَاهُ وَالمَجْدُ المُرَفَّعُ عِنْدَنَا تَدَلَّلَ عَلَيْنَا مَـا عُــلاَكَ قَلِيلُ

لَئِنْ كَانَ إِبْرَاهِيمُ أَضْحَى خَلِيلَنَا فَأَنْتَ حَبِيــبٌ عِنْــدَنَا وَخَلِيلُ

لِعَرْشي تَقَدَّمْ وَأَدْنُ وَأَقْرُبْ إِلَى العُلَى وَسَلْنِــي فَإِنِّي بِالعَـطَاءِ كَفِيلُ

لَقَــدْ شَرَّفَ اللهُ النَّبِيَّ مُحَمَّدَا بِمَــا لاَ إِلَيْــهِ لِلأَنَــامِ سَبِيلُ

لَمِسْرَاهُ أَبْوَابُ السَّمُوَاتِ فُتِّحَتْ وَمَوْلًى تَجَلَّى وَالحَدِيثُ يَطُولُ

لَهُ فَضْلُ كُلِّ الرُّسْلِ بَلْ زَادَ فَضْلُهُ فَمَا شِئْتُمُو عَنْ فَضْلِ أَحْمَدَ قُولُوا

لِوَاكَ يُظِلُّ المُــرْسَلِينَ وَتَحْتَـهُ لِعِيسَى وَمُوسَى وَالخَلِيلِ مَقِيلُ

لِرَبِّ العُلَى رُسْلاً عَلَى النَّاسِ قَدْ عَلْوا وَأَحْمَـــدُ يَعْلُو فَوْقَهُمُ وَيَطُولُ

لِبَدْرِ الدُّجِى نُورٌ عَلَى الخَلْقِ آفِلُ وَلَيْسَ لِنُــــورِ الهَاشِمِيِّ أُفُولُ

لِشَمْسِ الضُّحَى نُورٌ وَلَكِنَّ نُورَها يَحُولُ وَمَـا نُورُ الحَبِيبِ يَحُولُ

لِيُمْنَاهُ آياتٌ بِهَا سَبَّحَ الحَـصَى وَتُبْرِىءُ مَرْضَى وَالزُّلاَلَ تَسِيلُ

لِيَهنْيِكُمُو يَا زَائِرِينَ ضَرِيحَهُ ثَوَابُكُمُو عِنْـــدَ الإِلهِ جَزِيـلُ

لَكُمْ أَصْبَحَتْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَزَخْرَفَتْ وَظِـــلٌّ بِهَا إِذْ زُرْتُمُــوهُ ظَلِيلُ

لِقَيْدِ ذُنُوبِي كُنْـتُ عَنْهُ مُخَلَّفَا فَعِنْــدِي ذُنُوبٌ قَيْدُهُنَّ ثَقِيلُ

لِجَاهِ رَسُولِ اللهِ فِي الحَشْرِ أَرْتَجِي فَظَنِّي وَحَـــقِّ اللهِ فِيهِ جَمِيلُ

لَهِجْتُ بِمَدْحِي فِيهِ لاَبُدَّ مِنْ جَزَا دَخِيلٌ أَنَا مَــا خَابَ فِيهِ دَخِيلُ






التوقيع

    رد مع اقتباس