عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-07-20, 17:55 رقم المشاركة : 61
بالتوفيق
مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي
 
الصورة الرمزية بالتوفيق

 

إحصائية العضو







بالتوفيق غير متواجد حالياً


وسام الرتبة الثانية  في مسابقة القرآن الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المرتبة الأولى للمسابقة الرمضانية الكبرى 2015

بالتوفيق

افتراضي رد: قصائد في مدح النبي صلى الله عليه و سلم



قصيدة الوتريات لابن رشيد البغدادي و هي تسعة و عشرون نشيدا على عدد حروف المعجم بزيادة لام الألف في كل نشيد 21 بيتاً مع التزام حرف الروي في كل بيت

حرف الغين



غِــذَاءُ نُفُــوسِ المُؤْمِنِينَ وَقُوتُهَا مَـدِيحُ رَسُــولِ الله بَــلْ هُوَ أَبْلَغُ


غِيَاثٌ لَنَا مَلْجَا وَمَنْجَا لَمِــنْ جَنَى بِـــهِ كُــلُّ جَــانٍ لِــلْجِنَانِ مُبَلَّغُ

غَنِــىُّ بِمَــا فِى قَلْبِهِ مِنْ حَبِيبِهِ وَجِيهٌ عَلَيْــهِ الله بِالــجَاهِ مُسْبِغُ

غَــرِيمُ غَــرَامٍ فِى مَحَبَّةِ رَبِّــهِ حَلِيــمٌ كَرِيــمٌ بِالجَـــلاَلِ مُسَوَّغُ

غَمَامٌ إِذَا أَعْطَــى وَيَـدْرٌ إِذَا بَـدَا وَشمْسٌ بِأْنْوَارِ الجَــلاَلَةِ تَبْـــزُغُ

غَدَتْ كَفهُ تُرْوِى الزُّلاَلِ لِصَحْبِهِ وَكَمْ نِعْمَةٍ مِــنْ كَفِّهِ كَــانَ يُسْبِغُ

عَزِيزُ النَّدَى كَالْغَيْثِ يُسْبِغُ وَبْلَهُ وَبَلْ جُودُهُ مِنْ وَابِلِ الغَيْــثِ أَسْبَغُ

غَــرَائِــزُهُ جُــودٌ وَعَفْــوٌ وَرَأْفَةٌ وَحِلْــمٌ وَعِلْمٌ بَيْنَ جَنْبَيْهِ يُفْــرَغُ

غَــزَا بِجِنُوُدِ اللهِ جُنْــدَ عَــدُوِّهِ فَأَضْــحَتْ دِمَـاهُمْ لِلصَّوَارِمِ تُصْبِغُ

غَلَبْنَا بِهِ جَيْشَ الضَّلاَلِ وَحِــزْبَهُ وَعُذْنَا بِهِ مِمَّـا الشَّيَاطِينُ تَـبْزُغُ

غَشِينَا ظَلاَمَ المُشْـــرِكِينَ بِنُــورِهِ وَبَاطِلَهُمْ بِالـــحَقِّ يُعْلَــى وَيُدْمَغُ

غَزَالُ الفَلاَ وَالجِذْعُ حَــنَّ لِوَجْهِهِ وَفِى وَجْهِهِ مَـــاءُ الحَيَــاءِ مُسَوَّغُ

غَلِيلِى مَتَى يَشْفَى بِتقْبِيلِ قَبْـرِهِ مَتَى صَحْنَ خَدِّى فِى ثَــرَاهُ أُمِّرِغُ

غَرَسْتُ بِقَلْبِى حُبَّـهُ زَمَنَ الصِّبَــا فَوَاللهِ مَــا عَــنْ حُبِّــهِ أَتَــرَوَّغُ

غَرَامِى بِهِ فَوْقَ الغَــرَامِ وَمُهْجَتِى تَذُوبُ وقَلْــبِى بِــالصَّبَابَةِ يُلْدَغُ

غَدًا تَلْتَقِى الحُجَّاجُ عِنْدَ ضَرِيحِهِ وَفَوْقَ الثَّرَى تِلْـكِ الخُدُودُ تُمَرَّغُ

غَوَادِى إِلَى قَبْر الحَبِيبِ بِنُوقِهِمْ وَقَدْ فَــرَغُوا إِلاَّ أَنَــا لَسْتُ أَفْرُغُ

غُصِصْتُ بِزَلاَّتِى وَقَيَّدَنِى الخَطَـا وَصَاحِبُ قَيْدِ أَيْنَ بِالقَيْدِ يَبْلُـــغُ

غَفَلْتُ عَنِ الزَّلاَّتِ حَتَّى تَكَاثَـرَتْ شُغِلْتُ بِهَا عَــنْــهُ وَعَــزَّ التَّفَرُّغُ

غَيُورٌ إِذَا رُغْنَا عَــنِ الحَقِّ أَحْمَـدُ فَوَيْلِى فَمَا غَيْرِى عَـنِ الحَقِّ أَرْوَغُ

غَرِقْتُ بِبَحْرِ الذَّنْبِ أَرْجُوكَ مُنْقِذِى وَأَرْجُوكَ لِــى سُبْلَ النَّجَاةِ تُسَوِّغ





التوقيع

    رد مع اقتباس