التغاضي والتغافل إنه دليل على سمو النفس وشفافيتها .... وهو ما يرفع المنزلة ويعلي المكانة فها هو رحمه الله " صلاح الدين الأيوبي " كان جالساً وعنده جماعة فرمى بعض المماليك بعضهم " بسرموز" أي " نَعْلٌ" فأخطأته ،ووصلت إلى صلاح الدين فأخطأته ووقعت بالقرب منه ،فالتفت إلى الجهة الأخرى يكلم جليسه ليغافل عنها: ليس الغبي بسيد في قومه...............لكن سيد قومه المتغابي