لازلت أمني النفس بقراءة انتقال أحد الأستاذيين و الأستاذيات الأعزاء .... فتحتُ اللائحة لأجد اسم أستاذة تشتغل معي ، تود المسكينة الإلتحاق بزوجها ، خاصة بعد وضعها لمولودها الأول ...لكن ....لكن وللاسف ، خاب أملي ! ومن المؤكد أنها وكباقي الأخوات في نفس الوضعية ، تعيش الحزن الشديد و المرير . أرجو أن تتماسك الاخوات البعيدات عن أسرهن .. والرجاء في الله تعالى ، فإن مع العسر يسرا .