حاجيتك او ما جــــــيتك علا ثـــلاثــه فـــثـــلاثـــــــــه
هي بلمعانقة كتساوي ثمنية وثمنية لها شان عظيم
فشـــهـــــــــــر شـــــم النســــــيم.
شهر مارس شهر تزيان الطبيعة بالنرجس والآس والورد والياسمين
الثامن منو عيد لمرا هو عند لعالم مكرس او فذهان لعربان عاد كيتأسس
هي من الساس وردة موردة
او تحت اقدامها جنة مخضرة
تعبق بروايح الآس
وعشاقها سكرانين بلا تدوار الكاس
كانت قطة مغمضة ملفوفة بلحاف لجهل ولميه
تعبث بها يدين الجور او لاستغلال و لفجور
فظلمة معتمة بقسوة بلا أنين او بكل حبور
معتقدة هي هذا حالها او هذا قدرها المكتوب ولمحفور
إلى أن بان المعلوم وانفضحت اسرار المكتوم
او نادى قاسم أمين بتحرير لمرا من كل انواع الشرور
لجهل او لميه والسذاجة او قصر النظار فكل الأمور
او نادى بتعليمها او خروجها للعالم لحمل مشعل النور
او من تم شعلات شمعة او ضوات فظلمة شعلة
او فهذاك الباب قال الشاعر :
" الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق ".
و حنا تنكولو :
"الطفلة او لبت او لمرا إلى وجدت ليهن العدة
فانتظر شعب راقي ما يدور ما يخيط فزناقي
و نحمدوا الله فبلادنا او فجميع تخصصات شعبنا
تسلقات لمرا أعلى الرتاب
لمرا اصبح ليها دور بجنب الراجل فكل الأمور
او حتى فتبدال الدور
الراجل تقاعس من هجوم لمرا اصبح تاعس او ناعس
رامي بلمسؤولية او رافع شعار الدونية
فاطار الثنائية او لا زدواجية
صبحات الفردانية وكثرات الأنانية
واصبحنا تعانيو من لوحوشية او لوحدانية.
..................................................