عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-05-22, 22:56 رقم المشاركة : 1
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي سيكلوجية الفروق الفردية



سيكلوجية الفروق الفردية
[مهم جداً جداً] س. عرف الفروق الفردية وأذكر أنواعها وخصائصها مظاهرها؟
الفروق الفردية: هي الانحرافات الفردية عن المتوسط الجماعي في الصفات المختلفة.
أنواع الفروق الفردية:


مظاهر الفروق الفردية:



• الصفر في العلوم الاجتماعية  معياري  بمعنى متوسط الظاهرة.
• الصفر في العلوم الطبيعية  مطلق  بمعنى إنعدام الظاهرة بمعنى لا توجد قيمة في الصفر المطلق.
خصائص الفروق الفردية: (هي فروق كمية)


أ*) التشتت في السمات الإنفعالية أكبر منه في الصفات العقلية.
ب*) الصفات الإنفعالية أكثر تأثراً بالعوامل الثقافية.


[مهم] عرف الذكاء وتناول محدداته؟
الذكاء: هو قدرة عقلية عامة تتألف من قدرات عديدة مميزة – في معظم المجالات أو أقوال أخرى تكون الذكاء قدرة عقلية في بعض المجالات.
محددات الذكاء:

- أثبتت الدراسات أن الوراثة مسئولة عن بعض الأمراض الجسمية السائدة.
- تسهم الرواثة بنسبة 83% من القدرة العقلية وتلعب دوراً أساسياً مقارنة بالبيئة.
- أثبت العلماء أن الوراثة هي العامل الرئيسي المحدد للسمات الجسمية مثل (الطول والوزن – لون البشرة).
- قامت دراسة وأثبتت أن من 50% إلى 75% يمكن أن يكتسبها الطفل بالوراثة، وغالباً ما يأخذ الأبناء 50% من صفات الوالدين و25% من الأجداد و⅛ من الجيل الثاني و⅛ من أي مكان.

المؤثرات البيئية:
*أ) البيئة العائلية: يلعب عمر الأم دوراً مباشراً في التأثير على شخصية الطفل، وأيضاً تغذية الأم الحامل والحالة الصحية لها وتعاطي العقاقير والتلوث من العوامل المؤثرة في بيئة الرحم وتؤثر سلبياً في الطفل.
- أكدت الدراسات أن كلما كان عدد الأولاد أقل كلما كان الذكاء أكثر نتيجة لزيادة التفاعل.
*ب) الريف والحضر: أثبتت الدراسات أن أطفال المدن أذكى من أطفال الريف والقرى.
*ج) العمر الزمني: وهو كلما زاد العمر زاد الفروق الفردية وأن الذكاء ينمو بتقدم العمر الزمني.
*د) الجنس: وهو أن النمو العقلي عند الإناث أعلى من الذكور وذلك حتى فترة المراهقة، والعكس صحيح بعد مرحلة المراهقة حتى تقترب منحنيات النمو العقلي للجنسين.
*ه) مستوى العمليات العقلية: أكدت الأبحاث أن تعقيد العمليات العقلية له علاقة بدرجة تباين الأفراد.
*و) آثار التدريب والتعليم: وهو أن التعليم وخاصة المدرسي يؤدي إلى ارتفاع القدرة العقلية للأفراد.
*ز) التغذية والمرض: فالغذاء يؤثر على القدرات العقلية (فالعقل السليم في الجسم السليم)، فإن عدم تناول الأم الغذاء المناسب يؤدي إلى ضرر عقلي للجنين ونقص وزن المولود، وأيضاً نقص الغذاء يؤدي إلى عدم نمو العظام في الجسم، والذكاء لدى الفرد السليم أعلى من الفرد المريض.

[مهم جداً] وضح أبعاد نظرية جيلفورد وأهميتها؟
اختلف جيلفورد في تصنيفه عن تصنيف النظريات السابقة للمكونات العقلية حيث رأى أنه يجب أن يتحول التصنيف الثنائي إلى تصنيف ثلاثي يقوم على التفرقة بين قدرات الموضوع والمحتوى ثم إنتظار النتائج.
أولاً: بعد العمليات: ويضم 5 عوامل تنقسم إلى مجموعتين:
أ*) قدرة التفكير: (قدرات التفكير المعرفي – قدرات التفكير الإنتاجي [تقاربي – تباعدي] – قدرات التفكير التقويمي).
ب*) قدرات الذاكرة وتخزين المعلومات: (الذاكرة – المعرفة – التفكير التقاربي – التفكير التباعدي – التقويم).
ثانياً: بعد المحتوى: يتضمن مختلف المعلومات التي تتعامل معها العمليات العقلية من ذاكرة وتفكير ويوجد أربع أنواع:
*أ) محتوى الأشكال: وهو محتوى المدركات الحسية وهي (صور – رسومات – رموز).
*ب) محتوى الرموز: هو نوع من المعلومات له خصائص مجردة مثل الأرقام والحروف.
*ج) محتوى المعاني: أي المحتوى السماتي وهو نوع من المعلومات تتمثل فيه الأفكار والمعاني ويكون في صورة لغوية.
*د) المحتوى السلوكي: وهو محتوى المدركات ذات الصيغة الاجتماعية ويتمثل في سلوك الآخرين:
ثالثاً: بعد النواتج: يوجد 6 أنواع من النواتج:
*أ) الوحدات: وهي أبسط ما يمكن أن تحلل إليه معلومات المحتوى.
*ب) الفئات: وهي مجموعة من الوحدات التي تجمعها خصائص مشتركة.
*ج) العلاقات: وهي الارتباطات التي تجمع بين الأشياء.
*د) المنظومة أو الأنساق: هي عبارة عن أنماط وتنظيمات يتكون منها نمطاً مركباً أو معقداً.
*ه) التحويلات: وهي التغيرات التي ينتقل بها ناتج معين من حالة إلى حالة أخرى.
*و) التضمينات: وهي ما يتوقعه المفحوص أو يتنبأ به أو يستدل عليه من المعلومات المُعطاة إليه.
وذلك أصبح عدد العوامل أو القدرات المتوقعة 120 (أي 5 عمليات × 4 محتويات × 6 نواتج = 120).
مبرراته:
فرق بين التفكير التقاربي والتباعدي وأضاف تفكير ابتكاري، وأضاف البعد الثالث وهو النواتج.
أهمية نظرية جيلفورد:





[مهم جداً] قارن بين نظرية سيبرمان وثرستون؟
أولاً: نظرية سيبرمان:
فروض النظرية:



العوامل التي يرجع إليها الأداء العقلي في الاختيار:


تفسير سيبرمان للنشاط العقلي:


أوجه النقد لسيبرمان:




ثانياً: نظرية ثرستون:
- غيَّر ثرستون طريقة الفروق الفردية إلى طريقة التحليل المركزية وطبقها على عينة قبل 12 سنة.
- توصل ثرستون إلى مجموعة من العوامل والقدرات الطائفية حيث كل قدرة مسئولة عن شيء معين وتكون مستقلة عن باقي القدرات وهي:










- وبالتالي فالتصنيف العقلي عند ثرستون ثنائي البعد.
- يعتبر ثرستون أن التكوين العقلي يتكون من مجموعة من القدرات الأولية التي تعبر كل قدرة منها عن تنظيم مستقل يجمع مجموعات معينة من أساليب النشاط العقلي المتفقة في الشكل أو الموضوع.
- القدرات الأولية متغيرات متوسطة في الدرجة الأولى أي يمكن إثبات صحتها بطريقة غير مباشرة وتستدل عليها من سلوك الفرد في موقف معين.
- أما القدرة العامة أو الذكاء فهو متغير متوسط من الدرجة الثانية.
أوجه النقد لثرستون:




س. ما هو معامل الارتباط وأنواعه؟
معامل الارتباط: هو النزعة إلى اقتران التغير في ظاهرة بالتغير في ظاهرة أخرى.
أنواع الارتباط:





ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
• المتوسط : هو مجموع الأعداد على عددهم
• المنوال : هو الرقم الأكثر شيوعا بين الأرقام
• الوسيط :هو الرقم الذي يتوسط الأرقام بعد ترتيبهم سواء ترتيبا تصاعديا أو تنازليا
1) فروق في النوع: اختلاف الطول عن الوزن، فالطول يقاس بالأمتار والوزن يقاس بالكيلوجرام. 2) فروق في الدرجة: وهو درجة وجود هذه الصفة مثل اختلاف الذكى عن المتخلف عقلياً. 1) الفروق داخل الفرد: وهو أن الفرد الواحد لا يتساوى في جميع القدرات. 2) الفروق بين الأفراد: هي الاختلاف في مختلف السمات الإنفعالية والعقلية. 3) الفروق بين المهنة والجماعات: كل مهنة لها صفات وخصائص معينة. 1) مدى الفروق الفردية: الفرق بين أكبر درجة (السمات الإنفعالية) وأقل درجة (في الصفات الجسمية). 2) معدل ثبات الفروق الفردية: هي أن الفروق الفردية تخضع للتغير مع مرور الوقت، وتشير النتائج أن معدل الثبات في الصفات الإنفعالية أقل من معدل الثبات في الصفات العقلية وذلك بسبب: 3) قياس الفروق الفردية: تحتاج إلى مقاييس نزعة مركزية مثل (الوسيط – المتوسط الحسابي – المنوال). 2) البيئة: وهي جميع المؤثرات الخارجية التي تؤثر على الكائن الحي منذ لحظة الإخصاب الأولى حتى نهاية الحياة من الناحية السيكولوجية. 2) أضافت تمييزاً هاماً بين نوعين من أنواع التفكير التقاربي والتباعدي وترتب عليه ظهور حركة كبيرة في دراسة التفكير الإبداعي أو الإبتكاري. 3) لها تطبيقات تربوية هامة وجهت رجال التربية إلى اكتساب القدرات الإبتكارية لدى التلاميذ. 4) قدمت خدمات كبيرة في عملية التوجيه التعليمي والمهني. 2) الفرض الثاني: الأفراد يختلفون فيما بينهم في مدى امتلاكهم للقدرة العامة. 3) الفرض الثالث: وهو أي نشاط يقوم به الإنسان يكون وراءه القدرة العامة إلى جانب القدرة في التوعية الخاصة. 1) العامل العام: هو الذي يشترك فيه كل أساليب النشاط العقلي ويرمز له بالرمز "ع". 2) العامل الخاص: يختلف في كل أسلوب من أساليب النشاط عن غيره. 1- حاول وضع بعض القوانين التي تفسر النشاط العقلي أو الطاقة العقلية سماها بالقوانين الابتكارية وأكد فيها أهمية إدراك العقلاقات والمتعلقات في النشاط العقلي المعرف. 2- أن العقل عندما يوجه شيئين أو أكثر فإنه يميل إلى إدراك العلاقة بينهما مثل إدراك العلاقة بين الليل والنهار- أنه عندما يواجه الفرد بشيء ما وعلاقته بشيء آخر فإنه يميل إلى إدراك الشيء الآخر المرتبط به هذه العلاقة. 1- إذا ثبت صحة الفروق الرباعية دل على وجود العامل العام. 2- أن عدد الاختبارات التي استخدمها قليلة لا تعطي جوانب النشاط العقلي. 3- العينات التي استخدمها كانت صغيرة الحجم، وهذا عيب منهجي. 4- العينة من الأطفال وأعمارهم العقلية كانت أقل من 12 سنة مما يفسر تشبع أدائهم العقلي بالعامل العام. 1) القدرة اللفظية: مثل تكوين الكلمات ذات البدايات والنهايات المعينة. 2) القدرة اللغوية: وتتمثل في معرفة معاني الكلمات والمتشابهات اللفظية وترتيب الحل. 3) القدرة العددية: وهي سهولة التعامل مع الأعداد. 4) القدرة المكانية: وتعتمد على التصوير البصري للأشكال. 5) القدرة الإدراكية: وهي سرعة إدراك التشابهات بين الأشكال. 7) القدرة الاستنباطية: وتتمثل في استخلاص النتيجة المترتبة على مجموعة من المقدمات. 8) القدرة الاستقرائية: وتعتمد على قدرة المفحوص على اكتشاف القاعدة من مجموعة من المفردات، حيث إن: 1- هناك قدرات متعلقة بموضوع الاختبار (القدرة اللغوية – واللفظية – والعددية – والمكانية). 2- هناك قدرات متعلقة بشكل العملية أو المحتوى (القدرة الإدراكية – التذكرية – الاستقرائية – الاستنباطية). 1) عدم توافر بيانات تجريبية كافية عن صدق القدرات العقلية الأولية. 3) الطريقة المركزية في التحليل العاملي واتضح أن هناك طرقاً أفضل منه. 2) الارتباط الجزئي الموجب: حيث (ر أكبر من الصفر وأقل من 1) بمعنى الاتفاق لا يكون كاملاً إنما جزئياً. 3) الارتباط الكامل السالب: حيث (ر = -1) بمعنى أن العلاقة عكسية تامة. 4) الارتباط الجزئي السالب: حيث (ر أصغر من الصفر وأكبر من -1) ويدل على علاقة جزئية سالبة. 5) لا ارتباط: حيث (ر = صفر) ويدل على عدم وجود علاقة بين المتغيرين وأن كل منهما مستقل عن الآخر. 1) الوراثة: هي كل العوامل التي يحملها الطفل منذ لحظة الإخصاب أي من لحظة تكوينه وذلك عن طريق الجينات من الوالدين (لون الشعر – لون العينين – والطول)، وتهدف إلى الحفاظ على السمات العامة بنقلها من جيل إلى جيل. 1) تتميز بأنها أضافت بعداً جديداً لم يكن معروفاً من قبل وهو بعد النواتج. 1) الفرض الأول: يوجد خلف الأنشطة المعرفية التي يقوم بها الفرد قدرات عامة. 6) القدرة التذكرية: وتعتمد على التذكر لحالات الاقتران الثنائي بين عدد وعدد. 2) لم يستخدم محكاً دقيقاً لتحديد الدلالة الإحصائية للعوامل التي توصل إليها. 1) الارتباط الكامل الموجب: حيث ر= +1,00 بمعنى اتفاق كامل موجب بين قيم المتغيرين.





    رد مع اقتباس